مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يتساءل: هل يساند ترامب مصر ضد الإرهاب؟.. جلال دويدار يتمنى 2018 عاما بلا أزمات.. مجدى سرحان يكشف خطورة سلاح "التضليل الاجتماعى".. ومحمد أمين يطالب بعودة الجماهير

الإثنين، 01 يناير 2018 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد أحمد يتساءل: هل يساند ترامب مصر ضد الإرهاب؟.. جلال دويدار يتمنى 2018 عاما بلا أزمات.. مجدى سرحان يكشف خطورة سلاح "التضليل الاجتماعى".. ومحمد أمين يطالب بعودة الجماهير كتاب مقالات الصحف
إعداد أحمد عبدالراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تطرق كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم، الاثنين، للعديد من القضايا، وعلى رأسها ملف "الإرهاب"، وطالب كتاب آخرون بضرورة عودة الجماهير على المستو ى الرياضى والمستوى السياسى أيضاً، وكان ملف "التواصل الاجتماعى" حاضراً بقوة على رأس مقالات اليوم.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: هل يساند ترامب مصر ضد الإرهاب؟!

 

يرى الكاتب أن إدارة الرئيس ترامب رغم إعلان شراكتها مع مصر فى حربها على الإرهاب وبناء سلام الشرق الأوسط، إلا أنها تصمت عن أفعال إسرائيل فى القدس الشرقية، ولا ترى بأساً فى تشغيل قطار القدس الذى دخل حيز التنفيذ وإطلاق اسم ترامب على محطة القطار الأولى، بينما تمارس إدارته الضغوط على مصر وتستخدم ملف الأقباط بدعوى تعرضهم للاضطهاد الدينى والتمييز السلبى، إلا أنهم يعرفون جيداً أنهم يحظون بكامل حقوق المواطنة منذ تولى الرئيس السيسى حكم مصر وشأنهم شأن كل المصريين، وبالتالى إدارة ترامب لا تأخذ خطاً مستقيماً واضحاً فى دعم مصر ضد الإرهارب، وتأخذ خطاً متعرجاً كالزجزاج لإضعاف مصر والأمن العربى لمصلحة جماعات الإرهاب.


 

الاخبار


جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: نتمناه عاما بلا أزمات
 

تمنى الكاتب أن يحمل العام الجديد 2018 الخير والسلام لكل المصريين والعالم، وأن تنتهى آفة الإرهاب من العالم العربى، وتتحقق النهضة الاقتصادية المنشودة فى مصر المحروسة، قائلا، "نأمل من الله السميع القدير مجيب الدعوات أن يكون العام الجديد بلا أزمات وأن يسبغ على وطننا مصر المحروسة الأمن والأمان ويفتح أمامها أبواب الازدهار والتقدم واجتثاث آفة الإرهاب من جذورها، كمحصلة للحرب الشرسة الجسورة التى تخوضها قواتنا المسلحة والشرطة".

 

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: عبرنا الصعب.. والقادم أفضل
 

يرى الكاتب أن عام 2018 سيكون بداية جديدة وسعيدة على المصريين، رغم المصاعب والتحديات التى تواجه مصر المحروسة، ليكون عام البناء والتقدم ودحر الإرهاب، قائلا، "عبرنا الصعب، والقادم - رغم كل التحديات - أفضل، عام سعيد بإذن الله على وطن خلق ليكون عنواناً للمحبة ورسالة للسلام".

 

الوفد


وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: التربص مستمر ضد مصر
 

تحدث الكاتب عن استمرار جماعات الإخوان الإرهابية ودول الغرب وأمريكا فى التربص بالشعب المصرى، لبث الخوف والرعب فى النفوس عن طريق العمليات الإرهابية الخسيسة، مؤكداً أن طريق الإرهاب لن يحقق شيئاً على الإطلاق أمام صلابة ووحدة وقوة المصريين الذين تربطهم بهم الآن علاقة ثأر، مضيفا، "التربص قائم والخطر مستمر والأعداء يتحينون الفرصة فى الخارج والداخل، لابد من تفويت الفرصة على كل هؤلاء المتربصين الذين لا هم لهم سوى إسقاط الدولة، أو على الأقل إهدار تماسكها وقوتها فى هذه المهاترات، ومنع عودتها قوية متينة، وهذا يقتضى من الجميع أن يفيقوا ويتخلوا عن أية فرقة أو فرصة لأى متربص يساعد فى تحقيق هدف الغرب وأمريكا وأدواته من الإخوان الإرهابية".

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: ثورة المحمول.. وثورة الترانزيستور
 

تحدث الكاتب عن التطورات التكنولوجية فى مجال الاتصالات، والذى وصل إلى الهاتف المحمول والتابلت وغيرها من الوسائل مثل نظام تحديد الأماكن بخرائطها المعروف باسم «جى. بى. إس» الذى يقودك إلى أى مكان، مشيراً إلى ثورة وسائل الاتصال الحالية أصبحت هى الأخطر على مدى عمر البشرية جمعاء، لأن الوسائل العصرية تستخدم فى السلم والتنمية تماماً، كما تستخدم فى الدمار والقتل، مثل إطلاق الطائرات بدون طيار، وإطلاق الصواريخ المدمرة والقنابل الرهيبة عن بُعد ولو طال آلاف الأميال، متسائلاً، "هل يمكن أن تلغى هذه الوسائل مهام الجيوش التقليدية لتتحول الحروب إلى حروب عقول واتصالات.. بعيداً عن أى استخدامات بشرية؟".

الشروق

 

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: سلاح الفيديو لمواجهة الإرهاب
 

تحدث الكاتب عن حادث كنيسة مارمينا، والفيديو المنشر على الصفحات ووسائل التواصل الاجتماعى، قائلًا، إن الموبايل صار يلعب دوراً فى غاية الأهمية فى متابعة وتغطية الكثير من الأنشطة الحياتية، من أول التقاط صورة سيلفى عابرة على أحد الجسور أو الشوارع أو الأفراح، أو داخل أحد المتنزهات نهاية بتصوير وتسجيل وتوثيق العمليات الإرهابية، ولذلك يحاربها الإرهابيون والمستبدون معا لأنها تكشف ألاعيبهم.


 

الوطن

 


عماد الدين أديب
 

عماد أديب يكتب: يريدون مصر "لا قوية ولا منهارة"
 

يؤكد الكاتب أنه بنهاية 2017 انتهى العام الأصعب فى تاريخ مصر المعاصرة، وبحلول عام 2018 دخلنا على عام تجاوز الأزمة، مشيراً إلى أن المصريين فى 2018 سيواجهون ثلاثة أمور هى: أولا: استحقاق انتخابى رئاسى يحتاج إلى مشاركة واسعة فى ظل انتخابات تنافسية يجب أن تكون حقيقية ونزيهة، ثانيا: استكمال ماراثون الصبر والتحمل وضرورة التكيف مع ارتفاع تكاليف الحياة لأنه الدواء المر الذى يجب أن نتجرعه، ثالثا: استمرار المواجهة طويلة الأمد مع الإرهاب، الذى ينتظر أن يمتد مسرح عملياته هذا العام من سيناء شرقاً إلى الصحراء الغربية إلى الحدود السودانية جنوباً".

وأضاف الكاتب، أن المواجهة التى سيواجهها المصريون تثبت أنه سيظل الهدف الكبير هو إسقاط الدولة الوطنية لإحداث حالة فوضى تؤدى لحرب أهلية تنتهى إلى تقسيم مصر، التى تعتبر أقدم دولة فى التاريخ، إلى 3 دويلات على الأقل.

 

المصرى اليوم
 

طارق الشناوى: مصر "مارمينا" والباقى "فوتوشوب"!!
 

يؤكد الكاتب أن مشهد الشيخ طه وهو يدعو أهالى الحى لإنقاذ كنيسة مارمينا من العدوان الغاشم، الذى أراد اغتيال من ذهبوا لعبادة الله، ومشهد البطل صلاح وهو يمسك بالإرهابى ويطرحه أرضا وغيرها، تلك الصور هى التى ستبقى أكثر فى الذاكرة، قائلا، "نعم هذا البلد يعبر عن أجمل ما فيه وقت الشدة، وتلك هى فرصتنا الذهبية لكى نقول للعالم ملحمة كنيسة مارمينا هى مصر الحقيقية، والباقى فو توشوب زائف".

 

محمد أمين
 

محمد أمين: عودة الجماهير!
 

يؤكد الكاتب أن عودة الجماهير مهمة فى الرياضة والسياسة معاً، فالكرة بلا جمهور كرة بلا روح، والسياسة بلا جمهور سياسة بلا طعم، وبلا تأييد ولا ظهير شعبى، متسائًلا، "هل يمكن أن تُجرى الانتخابات الرئاسية والجمهور مطنش لأنها لا تخصه؟.. هل يمكن أن تكون عندنا انتخابات بلا جمهور؟.. هل هذا الانسحاب من ملاعب السياسة صحى؟.. وهل يمكن أن تعود الجماهير وقت الانتخابات فقط؟".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة