10 أسباب أدت لاحتلال "اليوم السابع" المركز الـ17 بين مواقع الأخبار عالميا

الأحد، 03 سبتمبر 2017 07:27 م
10 أسباب أدت لاحتلال "اليوم السابع" المركز الـ17 بين مواقع الأخبار عالميا اليوم السابع
محمد محسن أبو النور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أحدث التقرير الذي أصدره المركز المصرى لبحوث الرأى العام "بصيرة"، قبل يومين والذي أكد أن الموقع الإلكترونى لمؤسسة "اليوم السابع" احتل صدارة المواقع الإخبارية الأكثر تداولًا وزيارة فى مصر، إلى جانب احتلاله المركز الـ17 على مستوى العالم، ردات فعل واسعة في الأوساط المصرية والعالمية، وبين كل الزخم الحادث حول التقرير وحول دور اليوم السابع الريادي في تحقيق طفرة على مستوى صناعة الإعلام، نحاول أن نوضح من خلال العرض التالي أهم 10 أسباب أدت إلى تصدر "اليوم السابع" المركز السابع عشر عالميا.

1. "روح الفريق" هذا هو السبب الأهم والأبرز الذي يميز "اليوم السابع" عن أي وسيلة منافسة، لأن إنتاج الأخبار والتقارير يشبه إلى حد كبير لعبة كرة القدم، بالرغم من إن واحدا فقط هو الذي يحرز الهدف؛ إلا إن هذا الهدف لا يأتي إلا بعد بناء الهجمة من كل أعضاء الفريق وهو ما يحدث تماما في مؤسستنا، إذ لا يأتي حصول الصحفي على السبق والانفراد سوى بمساعدة فريق ضخم من زملائه.

2. تراكم الحصول على السبق والانفرادات في كل قطاعات الأخبار، ولذلك ليس غريبا أن يكون "اليوم السابع" هو الوجهة الأولى والرئيسة في قائمة أفضليات القراء الذي يريدون معرفة ما يدور خلف كواليس دوائر صناعة الأخبار على المستويين المحلي والدولى ويستهدفون معرفة ما الذي حدث سريعا وقبل أي وسيلة إعلام أخرى.

3. يلبي "اليوم السابع" حاجة القارئ الماسة إلى المعرفة على مستوى الأخبار في المقام الأول وينشر موقعنا الأخبار بدقة وسرعة فائقة، ولذلك عند أي حدث يبادر قراء اليوم السابع وجمهوره ويفتحون أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف ويتصفحون "اليوم السابع" لمعرفة الحدث وكل خلفياته وتوابعه بضغطة زر واحدة، بناء على التصميم السهل والرشيق لموقعنا.

4. يتيح موقعنا من خلال الموضوعات المتعددة والمتنوعة المتعلقة أسفل وعلى جانب كل خبر فرصة للقارئ في التنقل بين صفحات وأقسام الموقع وهو ما يحقق نسبة بقاء عالية تعطي دلالة على الزخم والتنوع الكبير الذى يشعر به القارئ فى الموقع وهو ما يؤدي نظريا وعمليا إلى زيادة التصنيف وارتفاعه.

5. طبيعة التفكير النوعى لطاقم العمل باليوم السابع بدءا من رئيس التحرير ورئيس مجلس الإدارة مرورا برؤساء التحرير التنفيذيين ومديرى التحرير ورؤساء الأقسام والصحفيين، إذا يبحث الجميع عن الدقة والسرعة في الخبر والتفرد في الأفكار التي نحاول من خلالها الإجابة عن كل الأسئلة الغامضة والتي لم يجب عنها الخبر.

6. التكوين النفسى والمهني لكل الصحفيين بـ"اليوم السابع"، إذ قدم صحفيو اليوم السابع وكوادره إما من صحف أسبوعية أو حزبية وبالتالي تماهوا مع القارئ ولديهم خبرات متراكمة فى مزاجه العام، أو هم شبان موهوبون تخرجوا فى الجامعة وبدءوا حياتهم المهنية وكرسوها للصحافة من خلال "اليوم السابع"، وهم يؤمنون ـ وقد تربوا على ذلك ـ بأنهم محكومون بسلطة القارئ وأنهم تحت تصرفه وهذا يفسر أن "من تواضع لله رفعه".

7. تخلي كل صحفيي "اليوم السابع" عن فكرة الصحافة الفوقية التى تضع بينها وبين القارئ عشرات الحدود والسدود، وتتحدث للقراء بلغة معقدة، ولذلك لا يؤمن صحفيونا بأن الصحافة سلطة أعلى من سلطة القارئ، بل العكس هو الصحيح تماما، ويضعون القارئ في أرقى مرتبة، ويحبون القارئ؛ لذلك يحبهم ويفضل القراءة لهم.

8. استقرار إدارة التحرير فى المؤسسة، الذى يؤدى إلى استمرار النجاح، وقد نعمت اليوم السابع بخط ثابت وعقول واحدة تدير دفة المنتجات الصحفية منذ بدايتها وحتى الآن، وهنا إشارة إلى أن الاستمرار لا يأتي إلا بعد الاستقرار، وهو أحد أهم عوامل تصدر اليوم السابع محليا وخروجها إلى العالم.

9. امتلاك "اليوم السابع" واحدة من أضخم منصات التواصل الاجتماعي في العالم، ويبلغ عدد متابعي حسابات وصفحات المؤسسة على مواقع "فيسبوك" وتويتر" و"إنستجرام" و"سنابشات" و"جوجل بلس" وروافد الصفحات الرسمية لمؤسستنا نحو 30 مليون مستخدم، وهو معدل يفوق بأشواط كل عدد مستخدمي المواقع المنافسة في مصر والعالم العربي والشرق الأوسط.

10. الكم الهائل من الحوارات المهمة والمؤثرة في الرأي العام وفي دوائر صناعة القرار العليا على كل المستويات داخل مصر وخارجها، ولا أدل على ذلك من مجموعة حواراتنا مع الراحل اللواء عمر سليمان، مدير المخابرات العامة ونائب رئيس الجمهورية سابقا، وحوارنا مع زعيم المعارضة التركية فتح الله كولن، وأخيرا حوارنا مع إمبراطورة إيران، وزوجة الشاه محمد رضا بهلوى، الشهبانو فرح ديبا.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة