مصلحة السجون تؤكد وفاة مهدى عاكف.. ومصادر: نتخذ إجراءات تسليم جثمانه لأسرته

الجمعة، 22 سبتمبر 2017 07:03 م
مصلحة السجون تؤكد وفاة مهدى عاكف.. ومصادر: نتخذ إجراءات تسليم جثمانه لأسرته مهدي عاكف - أرشيفية
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكدت مصادر بمصلحة السجون وفاة المرشد العام السابق لجماعة الإخوان، محمد مهدى عاكف، داخل مستشفى قصر العينى، عن عمر يناهز الـ89 عاماً بعد صراع طويل مع المرض.

 

وأكدت المصادر، أنه جارى التنسيق مع أسرة "عاكف" تمهيداً لتسليمهم جثمانه، بعد استخراج تصاريح الدفن وإنهاء الإجراءات القانونية، اللازمة لتسليم الجثمان.

 

وكان "عاكف" محبوس على ذمة القضية المعروفة إعلامياً بـ"أحداث مكتب الإرشاد"، منذ عام 2013، وهى القضية، التى وقعت فيها اشتباكات بين عناصر جماعة الإخوان ومعارضيها، قبل أشهر من ثورة 30 يونيو.










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ملك

الف الف الف مبروك

عقبال الباقي من الخرفان بس شنقا

عدد الردود 0

بواسطة:

(( مصراوى سيساوى ))

(( سيحان الله : أليس هذا الذى قال لن أدفن فى مصر لأن ترابها عفت .. وقال طظ فى مصر ))

يارب سبحانك .. ولا شماتة فى الموت مهما كان الميت .. ولكن فى هذه المرة .. فهو من كان يرفض أن يدفن فى أرض مصر .. وقال إن ترابها عفن .. وقال قولتة التى إشتهر بها .. (( طظ فى مصر )) ها هو الأن بين أيادى الله .. سوف يحاسبه على كل أخطاؤه وزمة فى البلد التى كرمها الله فى كتابة الحكيم وذكرها فى مواضع كثيرة فى القرآن الكريم .. صراحة ( 5 مرات ) فى سور البقرة وسورة يونس ومرتان فى سورة يوسف والخامسة فى سورة الزخرف .. وبالإيحاء فى أكثر من 28 سورة فى القرآن الكريم .. أليس كان يعلم ذلك وهو المرشد العام لعصابات الإخوان المسلمين التى تدعى إنها تعلم كتاب الله .. وسوف تعمل بتعاليم كتاب الله . ولكنها كانت تعمل بكتاب وتعاليم إمامهم الصهيونى الملقب ب (( حسن البنا )) الذى زرعتة إنجلترا فى قلب الوطن العربى ليكون فتنة للمسلمين والعرب أجمعين .. فيارب يا من لاتغفل ولا تنام إنتقم من كل من إستعمل الإسلام فى غير موضعة ليصل إلى مآرب أخرى بعيدة كل البعد عن تعاليم دينك الحنيف .. فأنت أعلم بهم منا فزيد عليهم بأسك وشدتك يا رب العالمين .. وأنصر مصر والدول الإسلامية والعربية عليهم وعلى كل من هو على شاكلتهم يا جبار يا منتقم .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة