صدرت، مؤخرا، للروائى أشرف الحمايسى رواية "ضارب الطبل" عن دار الشروق.
والرواية تطرح عددا من الأسئلة الوجودية منها: ماذا سيحدث لو استطاع العلم أن يجعل الإنسان كاشفًا للغيب ويعرف متى سيموت؟ هل ستتطور حياته إلى الأفضل، أم سيصبح بائسًا يعد الأيام منتظرًا توقيت الوفاة؟
ومن أجواء رواية ضارب الطبل "سرح محمَّد أحمد حسين ليرى بعيدًا بعيدًا خضرة محمد علوان خلف غبشة ضَبابيَّة، وراء غِلالة من سنين مَرَّت، كانت تقول له بفخر: جدى علوان شهير أبو زيد رفض الموت بعد مرور فترة الحياة التى تسمح بها الحكومة، هاجر إلى ما وراء هذە الهضاب ولم أرە بعد ذلك، الله عالم إن كنت سأراە مرة أخرى!".
وأشرف الخمايسى صدرت له ثلاث كتابات عدة منها ثلاث روايات "الصنم" و"منافى الرب" وانحراف حاد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة