اعترفت المتهمة بقتل عشيقها بأوسيم بالاشتراك مع صديقتها، أنها قررت التخلص منه بسبب تهديده لها بمقطع فيديو جنسي يجمعها، وأضافت أنها تمتلك حضانة أطفال، وأن المتهمة الثانية تعمل بصحبتها بالحضانة، حيث حصلت منها على مبلغ 20 ألف جنيه مقابل مساعدتها فى قتل المجنى عليه.
وأضافت المتهمة أنها وصديقتها استدرجتا المجنى عليه إلى شقة بأوسيم ووضعتا له المخدر بمشروب النسكافيه ثم ذبحاه وقطعا جثته أشلاء وتخلصا منها بأكياس بلاستيكية وألقيا جزء منها بنهر النيل.
كانت مديرية أمن الجيزة تلقت بلاغا يفيد تغيب سائق عن منزله وتحرير والدته محضرا بغيابه بأوسيم.
وبإجراء التحريات، تبين أن المجنى عليه يدعى " ا. م " سائق، كان يرتبط بعلاقة جنسية بصاحبة حضانة تدعى " م . ر " وأنه هددها بمقاطع فيديو تجمعهما، فقررت الانتقام منه وقتله، واستعانت بصديقتها " س. ج " تعمل معها بالحضانة على قتله مقابل 20 ألف جنيه.
وتوصلت التحريات، إلى أن المتهمتين استدرجتاه إلى شقة ووضعا له المخدر بمشروب النسكافيه، وقطعتا جثته، وتخلصا منها، وألقيا جزء منها بنهر النيل.
وبإعداد كمين للمتهمتين تمكن رجال المباحث من ضبطهما، وحرر محضر بالواقعة، وأخطر اللواء هشام العراقى مدير أمن الجيزة واللواء إبراهيم الديب مدير الإدارة العامة للمباحث، وباشرت النيابة التحقيق.
.jpg "المتهمة الأولى")
المتهمة الأولى
.jpg "المتهمة الثانية")
المتهمة الثانية
عدد الردود 0
بواسطة:
Jaidaa
كان كفاية الدبح
المفروض الستات السافلة تفهم ان مفيش داعى للتقطيع و انهم يكتفوا بالدبح طالما كدة كدة الحمض النووى بيبين كل حاجة من قطعة لحم صغيرة .. الا بقى لو كان الغرض عشان تبقى الجثة خفيغة يقدروا يشيلوها دى حاجة تانية
عدد الردود 0
بواسطة:
Zaka
جرائم القتل
القتل اصبح ظاهر بين النساء يسبقه.زنا والعياذ بالله.أما تشويه الأعضاء والتشفى بالمقتول فورائه.أما المخدرات أو انعدام البشرية.(شياطين الإنس).
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
دى اشكال ... ييستاهل
دا شكل واحدة يعمل معاها علاقة ... دى أشكالهم تقرف الكلب الاعور... يستاهل دا دنى بجد ...كلهم على اشكال ضاله... فى ستين داهيه كلهم
عدد الردود 0
بواسطة:
مسلم
مصري
طيب النيل ماله بس الواحد بيشرب منه لو هما قتلوه يبرموه في الصحراء مثلا النيل فيه اللي مكفيه من التلوث
عدد الردود 0
بواسطة:
هشام
شغالين في حضانه
شغالين في حضانه
عدد الردود 0
بواسطة:
ali
هذا الحادث حصل مثلة لكن من مايقرب من 70 عام وكان دفاع عن الشرف
كانتا بنت 18 عام وزوجة ابيها 28 عام سكان حي المعادي وجائهم بلطجي وهذا طوله 190 سم ضخم الجسه لا يقدر غليه اربعة من الرجال فطلب منهم الحرام فتفقتا على قتلة واثناء المداعبه صنعت البنت خيه ووضعت زوجة الاب العضو مع الخصية فيها واخذا يشدو حتى فارق الحياة وبعدها حملوة على داية والقوة في الصحراء مكان الملعب الاولمبيلي الان وحضرت الشرطة الانجليزية ومعهم طبعا رجال مباحث مصريين وقيدوها ضد مجهول نظرا لخطورة هذا الرجل وعرفت القصة بعد الثورة روتها البنت لاهل جوزها