تحرضنى عيناه على الثرثرة
وحديث يطول بينى
وبينهما
عميقة ك بئر يوسف
ثمينة
ك كنز سليمان
أغرق بهما
وأرفض أن انجو ب سفينة نوح
تعلمنى فروض العشق
واركان الهيام
اتلهف ل ارتشف منها قهوتي
ل اثمل فى ذاك البياض
وتبغ يتحرق فى لفافته
انى يحين موعد الاشتعال
اسأل عيناه طوق نجاة
ف تجذبنى ابتسامته
وتجاعيد شفاة
قولوا ل هذا المتمرد اني
استسلمت واتبعت هواه
وفى محراب ضلوعه
س افرش سجادة صلاة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة