اللص المتهم باغتصاب مدرسة: كنت عايز أسرقها بس احلوت فى عينى

الإثنين، 14 أغسطس 2017 02:14 م
اللص المتهم باغتصاب مدرسة: كنت عايز أسرقها بس احلوت فى عينى اغتصاب مديرة مدرسة-أرشيفية
كتب كريم صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أمرت نيابة القاهرة الجديدة برئاسة المستشار محمد سلامة بحبس "لص" 4 أيام على ذمة التحقيق بتهمة اغتصاب  مديرة مدرسة داخل شقتها وسرقتها بمنطقة القطامية.

واعترف المتهم بارتكابه للواقعة وأنه كان يقصد سرقة المجنى عليها ولكنها على حد قوله "احلوت فى عينه"، فأمرت النيابة بحبسه. 

كشفت تحقيقات النيابة أن المتهم كان ملثما و تسلق شقة المجنى عليه مديرة مدرسة  وعندما دخل وجدها نائمة فهددها، واعتدى عليها جنسيا بعدما شل حركتها. 

وتمكن المتهم من سرقة 600 جنيه ومصوغات ذهبية كانت ترتديها المجنى عليها وأجبرها على خلعها ثم فر هاربا.

وتمكن رجال المباحث من القبض على المتهم وإحالته للنيابة، وكشفت التحريات أن المجنى عليها أرملة، وتعيش بمفردها فى الشقة.
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

عباس

لو لم يسرق لما أبلغت عنه

طلبا للستر .. السرقه والاعتداء لا يتفقان ولابد من وقوعه فى يد العدالة .

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

ده فلم هندي

دخل يسرق والدنيا ضلمة ... فحلوت فى عينه .. فاقلها استني علي السرير لحد ما اسرق واجي اغتصبك .. قالتله حاضر بس ما تعليش صوتك علشان الجيران .. فعلا ان كيدهن عظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالله

لاحول ولا قوة إلا بالله

اللهم أحفظ المصرين من شر أعمالهم. هذا اللص جني علي نفس و سيدخل السجن ليجني علي أهله وتركهم لمصير مظلم.

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

اتقوا الله جميعا

اتقى الله يا عباس ويا محمد لو الارمله دى امك او اختك وتحت تهديد السلاح ولا علشان مطلقه او ارمله يبقي تستاهل كده وهيه ايه عملته علشان تبقي ارمله اتقي الله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري أصيل

لو في قانون محترم

لو عندنا نظام تقاضى محترم كان المفروض يعدم اليوم وليس غدا و لكنه الإستهبال و الإستعباط من مجلس النواب ومن القائمين على التشريع وعندما أمن الناس العقوبة أساؤا التصرف أخره كده 3 سنوات و هايخرج في عيد الثورة عادى جدا بعد سنة ده اللإرهابيين لسه بيتحاكموا قال إيه بيقولك ثورتين قاموا صباح الفل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة