مصادر: 99% من خطة رفع سرعات الإنترنت فى يد المصرية للاتصالات

الإثنين، 17 يوليو 2017 07:00 ص
مصادر: 99% من خطة رفع سرعات الإنترنت فى يد المصرية للاتصالات ارشيفية
كتبت: هبة السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال مصدر بإحدى شركات المحمول، إن رفع الحد الأدنى للإنترنت الى 4 ميجابت/ث، يرجع للشركة المصرية للاتصالات المقدم لخدمات البنية التحتية، والتى تستحوذ على الحصة الأكبر من مشتركى الإنترنت الأرضى عبر شركتها التابعة المصرية لنقل البيانات "تى اى داتا".

وأضاف المصدر: على المصرية للاتصالات توفير البنية التحتية التى تمكن الشركات من رفع سرعات الإنترنت فنيا وتجاريا.

فيما أوضح مصدر آخر فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن نحو 99% من خطة رفع سرعات الإنترنت تعود إلى الشركة المصرية للاتصالات، لافتا أن الأمر لم يتغير منذ عامين عندما طالبت وزارة الاتصالات لرفع سرعات الإنترنت وتخفيض الأسعار إلا من زيادة حصة "تى اى داتا" بسوق الإنترنت الأرضى من نحو 65% إلى نحو 75% على حد قوله.

كان المهندس ياسر القاضى، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قد أعلن الأسبوع الماضى، أن أقل سرعة إنترنت ستقدمها الشركة المصرية للاتصالات لأى مواطن بالجمهورية ستكون 4 ميجا بنهاية 2017.

وقال خبراء فى وقت سابق إن شبكة المصرية للاتصالات مقدم خدمات البنية التحتية والمسيطرة على الحصة الأكبر للمشتركين بسوق الإنترنت الأرضى، فى معظمها يمكنها رفع الحد الأدنى لسرعات الإنترنت 4 ميجابت/ث، موضحين بأن الحكومة تستهدف الدخول فى قائمة الدول التى يتم تصنيفها من جانب الاتحاد الدولى للاتصالات بأن لديها نطاقا عريضا، وأن البلدان التى تستخدم سرعات أقل من ذلك يطلق عليها سرعة دخول على الإنترنت.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

المصرية للاتصالات تنقسم الى فئتين ادارة عليا محظوظة والاخرى مطحونة نتيجة سوء الادارة

الادارة العليا تحظى بمزايا كبيرة من بدل هيكلة وبدل انتقال شهرى لوحده لاقل واحد 15 الف جنيه غير المرتب غير مكافأة الترجت والاثابة اكثر من مائة الف جنيه اكثر من مرة سنويا ولاثبات ذلك بسيطة جدا اطلب من وزبر الاتصالات ان يطلب كشف بمكافات العاملين بها خلال سنة ويرتيهم تنازليا ويقارق بين اول صفختين واخر صفحتين ويشوف الفوارق كما بين السماء والارض مع ان كل واحد يؤدى العمل المطلوب منه وقد يكون الكشف الاول يعملوا داخل غرف مكيفة بينما اخر كشف يغملوا تحت الارض وفى عز الحر وعز البرد فى ظروف قاسية ولكنها ارزاق لدرجة انك تجد رئيس قطاعات الاسكندرية ورؤساء قطاعات شرق ووسط الدلتا تحت الاربعين ولديهم سيارات الواحدة لا تقل عن نصف مليون جنيه فى حين ان من بتوا الشركة كانوا فى سنهم درجة ثالته قبل ان ينصفهم الجنزورى اما الان فالكوسة فوق الجميع

عدد الردود 0

بواسطة:

radihosny

اهدار المال العام

المصريه لاتصالات تقوم بتحديث بنيتها التحتيه بتكنولجيا قديمه لم تعد تستعمل في معظم شركات العالم والاهم انه لا توجد توسعات جديده لتوصيل الخدمه ومعظم الكبائن لاتعمل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة