قضت محكمة جنايات التل الكبير بالإسماعيلية، برئاسة المستشار خالد عبد الرحمن سالم رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين محمد منيع وأحمد أمين بأمانة سر أحمد عطية، وأحمد عبد الفضيل بالاعدام شنقا لأب اغتصب ابنته، فى نهار رمضان فى القضية رقم 441 لسنة 2017 جنايات مركز القصاصين بالاسماعيلية.
تعود أحداث القضية عندما تلقى اللواء عصام سعد مدير أمن الاسماعيلية إخطارا من العميد ابراهيم صدقى مامور مركز القصاصين يفيد بتلقيه بلاغا من " ع .س .م" 38 عاما عاملة باليومية، مقيمة دائرة القصاصين، تتهم فيه زوجها " إبراهيم. م .ع " 42 عاما عامل زراعى، بالتعدي جنسيا علي نجلتهما "ش" 17 عاما طالبة، حتى حملت منه سفاحا وفي الشهر الخامس، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 441 لسنة 2017 جنايات القصاصين.
على الفور تم تشكيل فريق بحث للتأكد من صحة البلاغ برئاسة العميد محمد عربان رئيس مباحث المديرية ضم الرائد مروان الطحاوى رئيس مباحث القصاصين ومعاونيه، ودلت تحريات فريق البحث صدق ماجاء فى أقوال المبلغة وتمكن فريق البحث من ضبط الأب.
عدد الردود 0
بواسطة:
gemy
ازاى؟
ازاى فى نهار رمضان وحامل فى الشهر الخامس؟ والقضية فى 2017 هو رمضان كان فى الشتاء واحنا منعرفش؟ ولكن الواقعة تدل على قرب يوم القيامة. ازاى احنا وصلنا لكده؟ اللهم احفظنا.
عدد الردود 0
بواسطة:
بنت مصرية
الأستاذ جيمى مش متابع !!
واضح يا استاذ جيمى ان حضرتك مش متابع , القضية اتبلغ عنها من ام البنت فى رمضان اللى فات , اللى بالمناسبة مكانش فى الشتا ولا حاجة !! ام البنت لما اكتشفت الواقعة كان الكلام ده فى رمضان , لكن الأب كان بيعاشر بنته معاشرة الأزواج بقاله حوالى سنة !! ولما الأم عرفت فى رمضان كانت بنتها حامل فى الشهر الخامس !! واعتقد لو مكانتش البنت حملت كان ممكن يفضل الوضع ده قائم الى ما شاء الله !! انما انا ليا تعليق على حاجة , طبعا الأب يستحق الأعدام الف مرة مش مرة واحدة , ولو فيه عقوبة اكتر من الأعدام مفروض تطبق عليه , انما دى عند ربنا بقى , لكن البنت وضعها ايه ؟؟ البنت كانت ساكتة طول الفترة دى ليه ؟؟ ومخبية حتى على امها ليه ؟؟ كمان الأب قال فى اقواله انه كان بيعاشرها بأرادتها مش بيغتصبها ولا حاجة !! يعنى القضية اصلا زنا محارم !! مفروض يعاقب فيها الطرفين مش الأب لوحده !!
عدد الردود 0
بواسطة:
ادم جمعة
لا الة الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا اخوان وين الرحمة وين مخافة الله الزول دا المفروض يتقطع اشلاع ويطعموهو للكلاب