ماذا قالت صحف المغرب عن هزيمة الوداد أمام الأهلي؟

الإثنين، 05 يونيو 2017 10:59 ص
ماذا قالت صحف المغرب عن هزيمة الوداد أمام الأهلي؟ جانب من مباراة الأهلي والوداد
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أفردت الصحف المغربية مساحات واسعة للحديث عن هزيمة فريق الوداد البيضاوى أمام الأهلي بهدفين دون مقابل، فى المباراة التى جمعتهما مساء أمس بملعب "برج العرب"، ضمن منافسات الجولة الثالثة لدور المجموعات بمسابقة دورى أبطال أفريقيا.

البداية مع صحيفة "المنتخب" المغربية، التى عنونت "صفعة الأهلي ترمى الوداد فى حفرة الشك وخطر الإقصاء"، مشيرة إلى أن الوداد عاد بأسوء سيناريو من رحلته إلى مصر، بعدما تذوق مرارة الهزيمة أمام الأهلي بهدفين دون مقابل.

وأضافت الصحيفة، أن الوداد الذى كان يبحث عن الفوز أو الخروج بنقطة التعادل على الأقل، سقط فى نفس أخطاء مباراته السابقة أمام زاناكو الزامبى، والتى انتهت بفوز الأخير بهدف دون مقابل، حيث غابت الروح القتالية عن اللاعبين والخوف الشديد من المنافس، وهو ما سمح للنادى الأهلي بالضغط.

وأشارت الصحيفة إلى غياب رد الفعل لدى فريق الوداد بعد الهدف الأول الذى سجله مؤمن زكريا، كما واجه الفريق المغربى صعوبات كبيرة فى إيصال الكرة إلى المهاجم الليبيرى وليام جيبور الذى ظل وحيداً بين مدافعى الأهلي.

وقالت الصحيفة، إن الوداد بات مطالباً بالحصول على 7 نقاط على الأقل من مبارياته الثلاثة المتبقية إذا أراد الصعود للدور ربع النهائى من منافسات البطولة.

أما موقع "البطولة" المغربى، فكتب، "الوداد ينهزم أمام الأهلي المصرى بهدفين نظيفين"، موضحاً أن مهمة الفريق المغربى في العودة إلى الديار حاملاً النقاط الثلاث كانت صعبة فى ظل الدعم الجماهيرى الذى حظى به الأهلي.

في حين كتبت صحيفة "هسبريس"، "الأهلي المصرى يبعثر أوراق الوداد البيضاوى"، مشيرة إلى أن أغلب مجريات المباراة كانت فى منطقة "وسط الملعب"، ولم تشهد أية محاولات هجومية من جانب الوداد، باستثناء فرصة وليام جيبور فى الدقيقة 44.

ويتصدر الأهلي جدول ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 7 نقاط، بينما يحتل الوداد البيضاوى المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

زياد

مااجمل الكره

الكره اجمل شئ في العالم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة