القيادات "الإرهابية" فى قطر وتركيا تدعو لإفساد ذكرى 30 يونيو بالمظاهرات

الأربعاء، 28 يونيو 2017 02:30 ص
القيادات "الإرهابية" فى قطر وتركيا تدعو لإفساد ذكرى 30 يونيو بالمظاهرات عنف إخوان - أرشيفية
كتب محمود حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رغم هروبهم جميعًا إلى قطر وتركيا وعيشهم فى حياة من البذخ والترف، إلا أن قيادات الإخوان المسلمين الهاربين، يأبون إلا توريط "المغفلين" من عناصر الجماعة الشابة المتروكة لمصيرها هنا فى مصر، والمتعاطفين معهم من المخدوعين، بدعوتهم إلى التظاهر فى 30 يونيو المقبل، حسب بيان صادر من الجماعة، أمس الثلاثاء.

 

وزعم البيان، أن الجماعة ما زالت تواصل "حراكها" فى الشارع المصرى دون انقطاع، منادية بما أسموه "الحفاظ على مكتسبات ثورة يناير"، ولم يخف البيان الرغبة المحمومة للجماعة فى الوصول إلى الحكم، حيث قال فى نصه، "إن الإخوان المسلمين كما عاهدوا الشعب رهن إشارته لا يبخلون بتقديم التضحيات طلبًا لحرية الوطن ورفعته وكرامته".

 

ودعت الجماعة إلى "انتفاضة جامعة وثورة شاملة" تزلزل أركان النظام، وذلك يوم الجمعة المقبل الموافق ذكرى ثورة 30 يونيو، مدعية ثقتها بالشعب المصرى الذى سيخرج فى نضال ثورى بكافة الوسائل فى هذه الثورة الجامعة والشاملة.

 

وهاجم البيان مؤسسات الدولة المصرية، من القضاة، والجيش، والشرطة، والبرلمان، داعيًا الشعب المصرى، إلى إسقاط تلك المؤسسات، فى تحريض واضح على الفوضى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

khalemohy

معدومى ألاحساس

هؤلاء لايعرفون عن ألآخلاق ولا عن الدين السمح شياء فهم يبحثون عن أنفسهم فقط الله دعا الى عمارة الآرض وهم يبحثون عن الهدم فالله أعمى أبصارهم وسوف يخصرون دنياهم ودينهم الذى يدعوا الى المحبه والتسامح فهم مأجورين من أعداء ألآسلام واليوم يتم خزيهم وحصرتهم الذين يبحثون عن منصب دنياوى أين قولهم عندما كانوا يتهمون الرئيس ألآسبق حسنى مبارك بعدم مهاجمة دويلة أسرائيل من أجل الفلسطنيون فهم اليوم يشغلون المسلمين بالآرهاب والتطرف لكى يغضوا النظر عن مواجهة أسرائيل فأتقوا الله ياعملاء تركيا وقطر وأيران فى مصر الغاليه التى تربيتم على أرضها عندما كنتم لاشى فمصر رزقت من عند الله بأفضل وأنبل رئيس فى العالم ( الرئيس عبد الفتاح السيسى .حفظه الله من الحاقدين وأعوانهم وموتوا بغيظكم )

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة