"بى بى سى" تنشر تقريرا خاطئا عن زيارة البابا تواضروس لاستراليا

الإثنين، 26 يونيو 2017 11:08 ص
"بى بى سى" تنشر تقريرا خاطئا عن زيارة البابا تواضروس لاستراليا كرفته "ترامب" فى يد رئيس وزراء استراليا
كتب: هانى محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق صمويل تادرس، الباحث لدى معهد هيدسون وإريك تريجر، والزميل بمعهد واشنطن، على تقرير لشبكة "بى بى سى" البريطانية عن زيارة للبابا تواضروس الثانى إلى استراليا، وتسليم رئيس الوزراء الإسترالى مالكوم تيرنبول رابطة عنق "كرفته" من مصانع الرئيس الامريكى دونالد ترامب، مؤكدا أن البابا لم يزور استراليا.

بى بى سى
بى بى سى

وأكد صمويل تادرس، على موقع التواصل الإجتماعى "تويتر"، أن الزيارة كانت من الانبا بولا أسقف طنطا وتوابعها وليس من البابا تواضروس الثانى، ولم يتم التعديل على الشبكة البريطانية حتى الآن.

رئيس وزراء استراليا وكرفته ترامب
رئيس وزراء استراليا وكرفته ترامب

 

وكانت العلاقات بين تيرنبول وترامب قد بدأت بتخبط شهده اتصال هاتفى جرى بينهما فى يناير الماضى عقب تولى ترامب السلطة. وفى هذا الاتصال تحدث الاثنان عن صفقة لتبادل اللاجئين بين البلدين كانت إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما قد أمَّنتها.

برينت من تغريدة صمويل تادروس
برينت من تغريدة صمويل تادروس

وأفادت تقارير أن ترامب، الذى قال إن الصفقة "غبية"، قد قال إن هذا هو الاتصال الهاتفى الأسوأ حتى ذلك الوقت.  وكانت هذه التعليقات التي أدلى بها تيرنبول خلال احتفالية سنوية في البرلمان بالعاصمة كانبرا غير مسموح بتسجيلها، ولكن صحيفا استراليا لم يحضر الاحتفالية سرب التسجيل.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

رفعت

لا مانع من الزيارات اذا كانت فى صالح الامة المصرية مسليميها واقباطها

شيخ الازهر يقوم بزيارات لدول اوربا وغيرها ونرى احاديثه واجتماعاته ونسمع آرائه ونريد ان نرى أيضا زيارات الاخوة المسيحيين وهم يتحدثون بأسم المسيحية لرفع شأن مصر ونريد ان نسمع آرائهم عندما تصل الرسالة الى الدول الاخرى فما مانع من ذلك فنحن امة واحدة وفى خندق واحد

عدد الردود 0

بواسطة:

يحيي الغندور

نناشد القيادة السياسية وهيئة الاستعلامات سحب تراخيص هذه القناة المشبوهة

احدى ادوات قطر لتفتيت الوطن العرب والتوقيع بين الاشقاء\ماذا تنتظروا

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو كريم

الBBC الثعبان

BBCثعبان كبير ينهش في الجسد العربي منذ سنوات والمسئولين العرب في خبر كان ،، اكاذيب وتحريض وتامر من المخابرات البريطانية على العرب والمسلمين في القناة البريطانية الصهيونيه العميله

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة