بالفيديو..الدسوقى رشدى يذيع حلقة من جبل الحلال بـ"آخر النهار".. وضابط: إحنا ما بنخلصش

الجمعة، 05 مايو 2017 10:08 م
بالفيديو..الدسوقى رشدى يذيع حلقة من جبل الحلال بـ"آخر النهار".. وضابط: إحنا ما بنخلصش ضابط بالقوات المسلحة
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أذاع الإعلامى محمد الدسوقى رشدى، مساء اليوم الجمعة، حلقة مسجلة من برنامج "آخر النهار" على فضائية النهار، من أعلى جبل الحلال بسيناء، بعد تطهيره بالكامل من العناصر الإرهابية على أيدى أبطال القوات المسلحة المصرية.


 

وقال أحد الضباط بالقوات المسلحة، فى تصريحات للبرنامج، إن "طبيعة المهمة التى قام بها الجيش المصرى، هى إحكام الحصار على جبل الحلال، وبفضل الله أصبح هذا الجبل تحت سيطرة القوات المسلحة بالكامل"، مشيرًا إلى أن قوات الجيش وضعت خطة أمنية محكمة قبل التحرك لاقتحام جبل الحلال بالكامل والسيطرة عليه، مضيفًا : سيطرنا عليه شبر شبر وخطوة خطوة وكنا مصممين نوصل لأعلى قمة فى الجبل".

وأضاف الضابط : "أى فرد فينا اتصاب أو استشهد، زملاءه بيكملوا، وبفضل الله ربنا كلل جهدنا وسيطرنا على الجبل كله فى أسرع وقت ممكن"، وتابع : "أحب أطمن الشعب المصرى، جبل الحلال أصبح تحت السيطرة الكاملة للقوات المسلحة".

ومن جانبه، تعهد عقيد مقاتل بالقوات المسلحة، قائلًا : "أقسم بالله العظيم ما هنسيب شبر فى سيناء غير لما نطهره من الإرهابيين.. الجيش المصرى ما بيخلصش، لكن أنتو زى الفيران بتخلصوا"، فى إشارة إلى العناصر الإرهابية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود على

عاش الأبطال

ربنا يحميكم ويحفظكم ياابطال الجيش والشرطة

عدد الردود 0

بواسطة:

ام حماده

ربنا يحميكم ياابطال مصر

يارب احمى مصر وجيشها ورئيسها من كل شر وكل خاين حاقد عاطل فاشل

عدد الردود 0

بواسطة:

سيد

الله يبارك فيكم ويحميكم يارب

وصح كلام الضابط البطل لان الجيش المصري من الشعب المصري . أما الفيران فمن أين ؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري صميم

للعلم فقط

اقدم جيش في العالم. ترتيبه 12 عالميا من حيث قوة النيران. القوات البحرية ترتيبها 6 عالميا هذا قبل إلحاق الميسترال للخدمة بها. قواتنا الجوية ترتيبها 8 عالميا. هل عرفنا لماذا تسعي المخابرات البريطانية لضرب الجيش المصري؟. تحيا مصر.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة