أبرزهم برج الجدى..رجال ينطبق عليهم لقب "ابن أمه"

الجمعة، 05 مايو 2017 08:00 م
أبرزهم برج الجدى..رجال ينطبق عليهم لقب "ابن أمه" مشهد من فيلم عمر وسلمى الجزء الثالث
كتبت سلمى الدمرداش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

للأم مكانة كبيرة عند أبنائها، لكن هناك بعض الأشخاص تربطهم بأمهم علاقة من نوع خاص، ودائمًا ما يحاولون إرضائها وتنفيذ رغباتها، ويُطلق على هذا النوع من الرجال تحديدًا "ابن أمه"، وبالرغم من أن حب الأم واحد فى قلوب جميع الرجال غإا أن هذه الصفة تتواجد بشكل نسبى داخل بعض الرجال، ويمكنك التعرف على وجود هذه الصفة من خلال الأبراج الفلكية.

وتحدثت خبيرة الأبراج مايا ناجى لـ اليوم السابع عن هذا النوع من الرجال، وقالت "كل رجل يحب أمه، لكن هناك رجل يحاول إرضائها بأى شىء، وآخر لا يخطو خطوة بدون موافقتها ورضاها".

ومن أبرز الرجال الذين يستحقون لقب "ابن أمه":

1- برج الجدى 90%:

للأم مكانة عظيمة عند رجل الجدى، ودائمًا ما يفضلها على أى شىء فى حياته، فهى بالنسبة له الصديقة والأم والأخت ودائمًا ما يعطيها سره ويأخذ مشورتها فى كل شىء، ويحاول ألا يخرج عن إراداتها فى حياته بشكل عام، ولايمكن أن يقف أمامها.

2- برج العذراء 80%:

أما رجل العذراء فهو من أكثر الرجال الذين يستحقون هذا اللقب، نظرًا لقربه الشديد من أمه وعدم تحمله أى أذى يحدث لها، ودائمًا ما يعطيها الحق فى أشياء يحرمها على الآخرين، ويرى إنها مثال التضحية الذى لابد أن يعوض عن كل شىء، حتى إن جاء على كل من حوله.

3- برج السرطان 70%:

إن سألت رجل السرطان عن أغلى شخص عنده فسيرد على الفور "أمى"، وقد يكون تعلق رجل السرطان بأمه كبير جدًا، ودائمًا ما يحاول أن يحمل عنها الأعباء، إلا إنها من الصعب أن تفرض رأيها عليه، لكنه يحاول أن يقنعها به حتى لا يغضبها.

4- برج الدلو 60%:

يعتبر رجل الدلو نفسه المسئول عن أفراد أسرته بشكل عام وأمه بشكل خاص، ودائمًا ما يفضلها على نفسه وينفق عليها وعلى اخوته بسخاء، ويعزف عن الزواج قبل أن يطمئن عليهم، ويحاول دائمًا أن يخبرها بخطواته ومشروعاته التى يفكر فيها، كما يعتبرها خزانته الآمنة التى يدعها أمواله وأسرار حياته.

5- الحوت و الجوزاء 50%:

يتقاسم رجلا الحوت والجوزاء المرتبة الخامسة بنسبة 50%، نظرًا لتقلب مزاجهما، لكن حنانهما الجارف دائمًا ما يمنعهما عن إغضاب أمهاتهما، حتى إن لم يعبرا لها عن ذلك، لكنهما يمتلكان حبًا جارفًا للأم، ودائمًا ما يبحثا عن سبل لإسعادها.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة