وثائقى فرنسى يكشف سببا جديدا لحادثة مقتل الأميرة ديانا

الأربعاء، 31 مايو 2017 11:46 ص
وثائقى فرنسى يكشف سببا جديدا لحادثة مقتل الأميرة ديانا الأميرة ديانا ودودى الفايد
وكالات الأنباء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أورد وثائقى فرنسى على قناة "إم 6"، مؤخرا، سببا جديدا لحادثة مقتل الأميرة ديانا برفقة صديقها دودى الفايد فى باريس قبل 20 عاما. حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز عربية .

وذكر الوثائقى أن السيارة التى توفيت فيها الأميرة ديانا جراء حادثة سير بباريس، كانت عربة خطيرة ومهترئة، ولا تستجيب لمعايير السلامة.

وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإن مخاوف السلامة المطلوبة فى السيارة جرى تجاهلها، ولم يجر إيلاؤها الأهمية التى تستحق.

وقدم فندق "ريتز كارلتون" سيارة من طراز "ميردسيدس بنرز إس 280" للأميرة ديانا، لكن المفاجأة التى كشف عنها الوثائقي، تكمن فى المشاكل التقنية التى كانت تشوب السيارة.

وقال المصور باسكال روستان، إن السيارة تعرضت للسرقة سنة 1997، أى فى السنة نفسها التى شهدت الحادثة المميتة فى 31 من أغسطس.

ووصف روستان سيارة الفندق بالحطام، قائلا إنها سجلت حادثة سير أخرى قبل أن تلقى الأميرة ديانا المصرع بداخلها، لكن جرى إصلاحها واستخدامها بعد ذلك.

وأضاف أن صديقا له عمل سائقا فى فندق ريترز كارلتون ويدعى كريم، أخذ السيارة فى جولة فى وقت مبكر من العام 1997، ولما عاد حذر مسؤولين كبارا منها.

وتحدث السائق، قبل شهرين فقط من الحادثة، عن ضرورة التخلص من السيارة، على اعتبار أنها غير قادرة على السير بأمان بسرعة أكثر من ستين كيلومترا فى الساعة.

وقال كريم " لم يكن من الممكن، الاعتماد على تلك السيارة فى الطريق، لقد كنا نخشى قيادتها بأى سرعة كانت، وأخبرت رئيسى فى العمل بأن علينا أن نبيعها".

وكانت الأميرة ديانا، ساعة وقوع حادثة السير، إلى جانب صديقها عماد الفايد، وروجت بعض الروايات أن مقتلها كان مدبرا للحؤول دون زواجها منه.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

غازي كتبي

أميرة ويلز (ليدي ديانا):

لم أر في الحديث عن ديانا أي اشارة إلى باكستاني يعمل في انجلترة في مهنة طبيب قلب اسمه "حسنات خان". هل تعلم أن دودي الفايد لم تعرفه ديانا أكثر من 30 يوم وطول مدة انفصالها عن تشارلز كانت مثل الزوجة لذلك الباكستاني، ولما طلبت منه بالحاح أن يظهر كقرين لها تركها وبدأت بالتعرف على المصري الذي لا ناقة له ولا جمل في عالم عواطف ديانا. دائما أقول أخطر أمة على كوكب الأرض أولئك الذين كان اسمهم "السند" وسموا أنفسم ّباكستان" وأس تصرفاتهم أنهم لا يستحون من الله عز وجل. الله يحفظنا بحفظه سبحانه.

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال ابو علي

ماالجديد

مالعائد من هذا الموضوع ..الاهمال ام ان الموت كان مدبرا ايا كان الامر فقد ماتت شانها شان كنيدي شان اشرف مروان وشان سعاد حسني ...مصالح دول ومصالح اشخاص فقط هذا هو العالم الذي نعيش فيه ...لا مكان للحقيقه. ...والحقيقه نسبيه تختلف حسب زاوية الرؤيه ......

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة