"اضحك كركر.. مع مخابرات قطر ".. الإيميل المفبرك من المخابرات القطرية ضد "اليوم السابع" فى عيون رسامى الكاريكاتير.. "الحمار" يقود "بصاص الدوحة".. والعفريت ينصح الأمير بمساعدته فى الطبخة المفبركة

الإثنين، 29 مايو 2017 03:19 م
"اضحك كركر.. مع مخابرات قطر ".. الإيميل المفبرك من المخابرات القطرية ضد "اليوم السابع" فى عيون رسامى الكاريكاتير.. "الحمار" يقود "بصاص الدوحة".. والعفريت ينصح الأمير بمساعدته فى الطبخة المفبركة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يوما بعد الآخر تسقط المخابرات القطرية فى فخ جديد يفضح ما تعكسه قيادات تلك الدولة من خزى وضعف، وهو ماتجلى مؤخرا فى فضيحة هذا الجهاز وبثه "بريدا إلكترونيا" مزورا من حساب منسوب لـ"اليوم السابع"، وهو ما ثبت فبركته.

 

وفى هذا الصدد سلط كاريكاتير "اليوم السابع" على تلك السقطة الكبرى للجهاز المخابراتى، بأكثر من صورة منها أم تلقن ابنها رسال ليكتبها عبر الإيميل، بعنوان "إلى المخابرات القطرية.. حتى فاشلين فى الفبركة، وأخرى لـ"عفريت" يظهر لأمير قطرى وينصحه بالاعتماد عليه مستقبلا، قائلا: "لوكنت قلتلى كنت طبخت لك طبخة".

اضحك كركر.. مع مخابرات الدوحة (1)

وفى كاريكاتير آخر يظهر رجل قطرى يرتدى علم بلاده، ويبدى اندهاشه من معرفة مواطن مصرى بهويته الحقيقية، قائلا: "عرفت ازاى إنى قطرى".

 

اضحك كركر.. مع مخابرات الدوحة (3)

وفى مشهد آخر يتجلى فيه الحجم الحقيقى لقيادات المخابرات القطرية، ومدى عشوائيتها، يظهر رجل مخابارت قطرى، يركب حماره، الذى يعلم هو بالحقائق، بينما المسئول يسير وراءه.

 

اضحك كركر.. مع مخابرات الدوحة (1)

وفى ظل العلاقة الحميمة والمتآصلة بين قطر وإسرائيل، لم يغفل كاريكاتير "اليوم السابع" تسليط الضوء على انعكاس تلك العلاقة على تطور جهاز المخابرات القطرية، الذى بدا كطفل رضيع، تطعمه مخابرات تل أبيب.

اضحك كركر.. مع مخابرات الدوحة (2)

 

وفى نفس الإطار الكاشف للسقطة القطرية، وصف كاريكاتير "اليوم السابع" رجال المخابرات بأنهم "عمى" لا يرون الطريق أمامهم، ولا يستشعرون إلا ما رسمته لهم مخابرات تل أبيب.

 
اضحك كركر.. مع مخابرات الدوحة (2)
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن شديد

بسيطة

عرفت بأنك مخابرات قطرية لأنك ريحتك نتنة يعني فزورة يعني

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة