وزير الصحة: القضاء على "فيروس سى" فى عامين.. والسيسى: خليهم سنة والجيش معاك

الثلاثاء، 23 مايو 2017 12:04 م
وزير الصحة: القضاء على "فيروس سى" فى عامين.. والسيسى: خليهم سنة والجيش معاك الرئيس السيسى فى دمياط
كتب سمير حسنى - محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجه الرئيس عبدالفتاح السيسى، الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة والسكان، بضرورة الانتهاء من علاج جميع مرضى "فيروس سى" فى مصر خلال عام واحد، بدلا من عامين، قائلا: "بدل سنتين خليهم سنة والجيش معاك"، كما استفسر الرئيس عن أسباب تأخر افتتاح مستشفى أرمنت بمدينة الأقصر.

من جانبه، أكد وزير الصحة، أنه زار المستشفى قبل أيام قليلة، للوقوف على مدى جاهزيته، موضحًا أن جهاز الرقابة الإدارية طلب توفير جهاز تخدير احتياطى يعمل بشكل جيد بديلا عن الجهاز القديم، فضلا عن عدم التعاقد مع شركة للتخلص من النفايات الخطرة، متابعا: "تم إرجاء التشغيل التجريبى حتى يعمل المستشفى بشكل جيد، ليتم افتتاحه بشكل رسمى خلال الفترة المقبلة".

 










مشاركة

التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

السيسى

مرض القفراء

هل فعلا تم معالجة الشعب ؟ وفعل النتيجة نهائيه من الشفاء ؟ ولما لا تعلن الصحه المناطق التى تم علاجة ؟؟ اذا اردنا النجاح يجيب ان يكون هناك شفافيه لم يمكن لوزارة الصحه باطلاق شعارات رنانه على الفاضى دى صحة بشر وحياة ناس وكل هظهر فى يوم من الايام الوباء لسه موجود والنتائج على الواقع مخيبه من الصحه لازم يتنشاء لجنه تدير مكافحة الوباء وتكون لجنه مشتركه وتطلع تقول للناس الحقيقه وبالاسماء ويكون هناك اماكن معينه للمرضى يراجعو فيها علشان الشعب يتاكد

عدد الردود 0

بواسطة:

قارئة

يارب

بإذن الله ربنا والجيش والشعب معاك ونخلص من هذا الوباء لأن مصر تستحق وبإذن الله لن يضيع الله مصر ابدا

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

برافوااااا.....ربنا يشفى كل مريض

....

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

امراض الوطن العربى و الشعب

قرار السيسى ، وزير الصحة ... يعنى شعب بدون امراض ؟؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

لو حدث ذلك سيكون من اعظم انجازاتك وربنا يعينك

يس كان نفسنا فى مصانع تنتج لتقليل الاستيراد او للتصدير وتشغل الشباب وانقاذهم من البطاله افضل من مشاريع الاسكان التى يعجز عن شرائها الشباب العاطل اما المستشفيات فنحييك عليها وكذلك مشروع اثاث دمياط

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة