أثناء سحل الفتاة المنتقبة
مشاركة
نشرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية اليوم الجمعة، مقطع فيديو يوضح الشرطة اللندنية تسحل فتاة منتقبة من حافلة مكتظة بالركاب، لاشتباهم فى تورطها فى أعمال إرهابية.
وقالت صحيفة "ديلى ميل"، إن الفتاة فى العشرينات من عمرها، وكانت تصرخ أثناء سحلها من قِبَل 5 ضباط فى شارع ويلسون أمس الخميس، فيما أوضحت شرطة لندن للصحيفة أنها لم تلق القبض على المنتقبة، ولكن تفتيشها فى أحد المحال التجاربة، ثم إطلاق سراحها.
الموضوعات المتعلقة
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة اعداء الانسانية
الله يسلط الظالمين على الظالمين و يخرجنا من بين ايدهم سالمين
العصابة الشيطانية الصهيوانجليزية هي من صنع هؤلاء الارهابين المرتزقة اعداء الانسانية و ربنا يسلطهم علي بعض
عدد الردود 0
بواسطة:
تامر
احسن احسن
موتوها كمان والله -- ايه الى موديها بلد الكفار على رائيهم -- ولا هما عاوزين يعيشوا فى الدول النضيفة وبمزاجهم ؟؟ -- الدول دى ليها قوانين والى مايمشيش عليها ياخد بالجزمة
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
تحيا مصر
لندن عاصمة الضباب و الإرهاب و سنتر للخرفان الزنخين كارهي الأوطان عبيد الدولار و غلمان اودوغان و خصيان المرشد العام للإخوان .. ستدفع الثمن غالي و مصرنا الحبيبة إلي الأمام
عدد الردود 0
بواسطة:
سمور الامور
تستاهل
ايه اللى مقعدها عندهم تلم هدومها وتيجى فى بلدها
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
الموضوع لا يخلو من اضطهاد وظلم
فالحرية الشخصية فى اوربا لايمنع من ارتداء النقاب ولا يمنع من السفور والعرى اذن لايجب اضطهاد اصحاب المغالاة فى الحشمة واتهامهمن بالارهاب والتغرض ضدهمن وترك العاهرات يفعلن ما يشئن من أفعال مشينة فهل هذا هو التحضر ؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
Zaka
من الاخر
من الاخر انجليز...اسألوا اجدادنا ماذا فعلوا فى بلادنا وبلاد العالم العربي والثالث وهم سبب نكبة فلسطين المحتلة.تحدثت مع بنت إنجليزية منذ زمن بعيد على طريق المزاح ان جدى حكى لى قصة يفتخر بها انه قتل عسكرى انجليزى إبان الحتلال.إلا وتغيرت بدرجة 180 وانى اقصد أباها رغم انها قصة غير حقيقية. كفاكم الله شرهم.ليس لهم دين ولا اخلاق..
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد اللطيف
كل العمليات الارهابية التى تتم فى كل انحاء العالم تدعم لوجيستيا بواسطة المنقبات
على المراة ان ترتدى ماتشاء الا اخفاء الوجه المنقبة هى النصف التانى للتكفيرى والانتحارى ويتم استخدامهم فى دعم العمليات الارهابية عن قناعة انهم يخدمون الاسلام ويجب تشديد الاجراءات بحيث ان تكون صارمة على هؤلاء النسوة الملثمات لان كل الحوادث من سرقة وخطف وجرائم اخلاقية وارهابية تتم بمساعدة هؤلاء اما فى الغرب من تريد النقاب عليها ان تتحسب لكل انواع المهانة نظرا للاسلام فوبيا التى يرتعدون منها