بالفيديو.. رئيس مجلس النواب: "عدد شهداء الشرطة وصل إلى 900 شهيد.. وهذا قدرنا"

الإثنين، 10 أبريل 2017 04:15 م
بالفيديو.. رئيس مجلس النواب: "عدد شهداء الشرطة وصل إلى 900 شهيد.. وهذا قدرنا" الدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب
كتب : نورا فخرى ومحمد مجدى السيسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


 

قال الدكتور عبد العال، رئيس مجلس النواب، إن عدد الشهداء من أفراد الشرطة خلال الفترة الأخيرة يقدر بنحو 900 شهيدًا، مضيفًا: "هذا قدرنا وقدر المجتمع والشرطة".

جاء ذلك خلال الجلسة العامة الصباحية المنعقدة اليوم الإثنين برئاسة الدكتور على عبد العال، تعقيبًا على مطالبة النائب محمود شحاته، عضو مجلس النواب،  بدعم الشرطة المصرية، قائلًا : "ننتقد الشرطة ونتهمها بالتقصير، لكن هناك من المجلس تقصير تجاه الشرطة، فماذا فعلنا لهم؟، علينا دعمهم أولاً ثم محاسبتهم".

وأكد شحاته على ضعف تسليح الشرطة، مطالبًا بتزويد أفراد الشرطة بأعلى تسليح مع سن التشريعات التى من شأنها مساعدتهم، وطالب رئيس المجلس حذف كلمه: "تقصير المجلس" من المضبطة.

كما أضاف الدكتور على عبد العال، إن مواقع التواصل الاجتماعى التى يستخدمها البعض لإرسال معلومات لإرهابيين، مُراقبة طبقًا لقانون الطوارئ، متابعًا: "هناك من هنأوا بعضهم البعض على أحداث تفجيرات الكنائس أمس، عبر عدد من المواقع على التواصل الاجتماعى أمس".

وأشار "عبد العال"، رداً على حديث النائب محمد إسماعيل أن ما يُكتب على الفيس بوك وتويتر وما يُبث على اليوتيوب، أخطر من معالجات وسائل الإعلام، إلى أن كل الدول الأوروبية تراقب تلك المواقع بشكل دقيق.

ولفت رئيس البرلمان إلى أن ما يسوقه البعض حول أن مواقع التواصل الاجتماعى تعمل خارج القانون غير صحيح تمامًا، مشدداً: "لا توجد دولة فى العالم لا تنظم ذلك، أو لا تراقبه"، منوهًا أن الإعلام يقوم بدور مهم نحو تنوير الناس، وأن قانون الهيئات الإعلامية سينظم ذلك.

 










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

اسكندرانى

ليس قدركم بل قدر رجال الشرطه والجيش

ولانكم لم تقدموا اى انجاز فى تعديل اى تشريع او اصدار قوانين جديده تحمى هؤلاء الابطال من العسكريين والمدنيين ولا حتى حق الشهداء . ولا حتى محاوله ايقاف نزيف الدم والضحايا الابرياء باصدار قوانين وتعديل اخرى ام منوط بنا نحن كشعب القيام بها خافوا الله واتقوا غضبنا يانواب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة