رئيس الحكومة يشهد توقيع اتفاقية وبروتوكول تعاون بين 4 وزارات

الأربعاء، 29 مارس 2017 06:52 م
رئيس الحكومة يشهد توقيع اتفاقية وبروتوكول تعاون بين 4 وزارات شريف إسماعيل رئيس الوزراء
كتبت هند مختار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

  شهد المهندس شريف اسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، توقيع عقد اتفاق بين كل من وزارتى التضامن الاجتماعي والمالية، والذى يأتى تنفيذاً لقرارات رئيس مجلس الوزراء الصادرة عن اللجنة المشكلة لفض التشابكات المالية بين هيئة التأمينات والخزانة العامة.

 تم الانتهاء من تدقيق جزء من المديونية الناتجة عن التزامات الخزانة العامة لصندوقي التأمين الاجتماعي للعاملين بالقطاع الحكومي والتأمين الاجتماعى للعاملين بالقطاع العام وقطاع الأعمال العام حتى  30/6/2016،  وقد بلغت نحو 56 مليار جنيه، ونص الاتفاق على سداد تلك المديونية المستحقة على عشرة دفعات سنوية فى صورة صكوك  تصدر سنوياً، بما يتيح سيولة لصناديق التأمينات الاجتماعية.

 كما شهد رئيس مجلس الوزراء توقيع بروتوكول تعاون بين وزارتي القوي العاملة والإنتاج الحربي، حيث ينص البرتوكول على التعاون الفنى بين الوزارتين فى مختلف الأنشطة، والتى من بينها تطوير نظم المعلومات والأعمال الإنشائية، وتوفير المعدات والآت وصيانتها.

 يأتى هذا البروتوكول من منطلق حرص وزارة القوى العاملة على مواكبة التحديث والتطوير، وفق النهج  العلمى خاصة فى مجال التكنولوجيا والحاسبات وأنظمة المعلومات وميكنة الخدمات، والاستفادة من الامكانيات الموجودة لدى وزارة الإنتاج الحربي وشركاتها التابعة بما يسهم فى دفع عجلة التنمية بالدولة، وفى هذا السياق تم توقيع عقد تقوم بموجبه وزارة الإنتاج الحربى بإعداد البرامج الخاصة لميكنة كافة أعمال ديوان وزارة القوى العاملة.   

 









مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

الحل الوحيد

الحل الوحيد و الاوحد لكل الشعب المصري موظفين و غير موظفين مسؤلين و غير مسؤلين هو الاحتكام الى 1- المرجعية العلمية و تطبيق العلوم التي درسناها او 2- المرجعية القانونية و الدستورية او 3- المرجعية الاخلاقية الانسانية اثناء اداء العمل الوظيفي او انجاز مصالح الناس او التعامل مع الاخرين من اجل و لاجل ان تتقدم مصر و تتطور و ينعم كل المصريين بالامن و الاستقرار الرخاء و الرفاهية مثل الشعوب المتحضرة و المتقدمة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة