قال المستشار بهاء الدين أبو شقة، رئيس اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إن واقعة اغتصاب رضيعة فى محافظة الدقهلية، غير متصورة، فمن قام بهذا العمل الإجرامى إما مختل عقليًا أو كان بدافع الانتقام، مؤكدًا أن حالات الاغتصاب بها عقوبات مغلظة للغاية تصل للإعدام.
وأضاف رئيس اللجنة التشريعية بمجلس النواب، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن عقوبة من اغتصب رضيعة هى الإعدام شنقًا وفقًا للمادة 291 من قانون العقوبات، موضحًا أن هذه الواقعة غريبة على المجتمع المصرى، وما حدث حالات فردية وليست منتشرة.
من جانبه، استنكر علاء عبد المنعم عضو لجنة الشئون التشريعية بالبرلمان، الجريمة التى وقعت فى محافظة القليوبية باغتصاب طفلة رضيعة، مطالبًا بتشديد العقوبة على هؤلاء الأشخاص الذى لديهم غرائز حيوانية والتعدى على الأطفال، قائلاً: "لو الأمر بيدى كنت قمت بإعدامه".
وأضاف عضو لجنة الشئون التشريعية، أن قانون العقوبات بوضعه الحالى يحتاج لتطوير مع انتشار الجرائم المستحدثه مثل الجرائم الإلكترونية.
وفى قرية دملاش مركز بلقاس، بالدقهلية، قال أحمد سليم، مختص بشئون الأطفال ومنسق مشروع مناهضة العنف، إن ما حدث جريمة غير عقلانية، توضح أن مرتكبها بعيد تمام البعد عن العقل والإنسانية، ولابد من الكشف على قواه العقلية، وتوقيع أقسى عقاب عليه، فى حال التأكد من سلامة عقله.
وكان عاطل يدعى "إبراهيم.ا"، اغتصب رضيعة تبلغ عامًا و8 أشهر وأصابها بنزيف مهبلى، وتشوهات بالمهبل، وخلع فى عضلات الفرج، وتم القبض عليه وجارى التحقيق معه.
عدد الردود 0
بواسطة:
ميشو
تحيا مصر
ممكن القاضي يستشعر الحرج في القضية و تروح أمام قاضي تاني يستشعر الكسوف و تروح أمام قاضي ثالث يستشعر الخجل ... الله هو القاضي العادل في زمن الظلم
عدد الردود 0
بواسطة:
moustafa
ربنا يشفى
حد قال لنا الجانى عمره كام سنه علشان لو اقل من 18 يبقى مش ح ينفع ياخد اعدام وطبعا الجريمة غاية فى البشاعة والحيوانية لكن تذكروا ان فيه بشر بيرتكبوا نفس الجريمة مع حيوانات زى الكلاب والمواشى وماحدش بيسمع عنهم والمشكلة فى الانترنت والمواقع الاباحية ومالهاش دعوة خالص بالظلم اللى بعض المعلقين المرضى بيتكلموا عنه وايه علاقة الواقعة دى او الحكم فيها بالظلم
عدد الردود 0
بواسطة:
....
.....
القضاء المصري كله بيتكسف دلوقتي
عدد الردود 0
بواسطة:
عايده
قانون البامبرز
تغير القوانين امر ملح لان في جرائم انتشرت لم يكن لها وجود بالماضي .... علشان شاب يقدم علي اغتصاب طفلة يبقي في استهتار بالقانون ..يبقي مش خايف ... لو تم اعدام قاتل الطفلة زينة و لم يعتبرة القانون قاصر كان خاف باقي المجرمين ... هناك جرائم المفروض ان يستثني منها السن زي الاغتصاب و القتل ... اللي يبقي عارف انة لو اغتصب او قتل فسوف يقتل .... هيخافوا .. لان في ناس تخاف و لا تختشي ... انا اتذكر قبل ثورة يناير كان 10 افراد اغتصبوا امراه بعد خطفها .... مش فاكرة في اي محافظة .. و القاضي اعطهم اعدام العشرة .... طيب اية اللي اتغير ... الثغرات و لا اية ... فهمونا ....
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس محسن مصطفى كمال
جريمه بشعه نكراء
ان ما حدث للطفله الرضيعه من اغتصاب من ذءب بشرى عديم الانسانيه و الرحمه و الخلق و الدين قد اصاب المجتمع المصرى كله بصدمه عنيفه زلزلت اوصاله و يا حضرات قضاة مصر الاجلاء نرجوكم و تتوسل إليكم و نقبل رؤوسكم و أقدامكم إلا تأخذوا و لا تنظروا باى عين رحمه و لا شفقه حيال هذا المجرم و أطالبكم و استسمحكم بتوقيع عقوبه الإعدام شنقا و علانية حتى تهدأ نفوسنا و يستقر المجتمع و يتردد اى مجرم اخر تسول له نفسه ان يرتكب مثل هذا الفعل الشنيع اذا راى بالعيان ما حدث لغيره ارجوكم اقيموا حدود الله و كذلك أطالب مجلس النواب أن يتدخل و بسرعه لتغليظ العقوبات فى مثل هذه الجرائم و النزول بس الحدث ال 14 سنه حيث رفعنا فى الفتره الاخيره بحوادث مؤلمه من حوادث قتل و اغتصاب من هم فى هذه الأعمار كيف يقتل ويكون حدث كيف يغتصب و يكون حدث كيف يتاجر فى المخدرات و يكون حدث و هنا اود أن ألفت نظر الأمهات و الآباء ارجوكم لا تتركوا أولادكم لأى أحد كان من كان كيف تترك رضيعه فى هذا السن خارج المنزل تلهو و تلعب دون رقابه من الأهل فالذءب داءما يتربص بالشاه البعيدة عن عين الحارس اللهم ارحمنا و تب علينا يا أرحم الراحمين و احرس بفضلك و كرمك و جودك أطفالنا و أولادنا و احفادنا و احفظهم يا الله يا سميع يا مجيب الدعوات من كل شر و مكروه
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
شكرا سيادة المستشار الجليل وندعوك جميعا أن تتولى سيادتكم هذة القضية وتأتى لة بالاعدام ليكون درسا
نعم درسا لكل من تسول لة نفسة المريضة الاقدام على هذا العمل الدنيئ--بصرف النظر عن سلامة قواة العقلية من عدمها--كما نرجوا التفضل مشكورا بالسعى لدى المجلس الموقر لأستصدار تعديل جديد او أضافة فقرة الى المادة 291 من قانون العقوبات لتشمل تطبيق نفس العقوبة على الاغتصاب بكافة أنواعة دون النظر الى سن الضحية--لعل وعسى يكون فى ذلك الردع الكافى لهضة الفئة الضالة المنحرفة من المجتمع--فالشعب يا سيادة المستشار حملكم أمانة حمايتة وراحتة --وأنتم أهلا لتحملها --لا شك فى هذا لذا أكمل جميلك وحقق لنا جميعا هذا الرجاء--ودمتم العين الساهرة الحامية لنا وللقانون والقضاء --ومتعكم الله بموفور من الصحة والعمر المديد --نأمل أن نرى شكلا اخر للعالة الناجزة وعودة الحقوق لاصحابها وعهد جديد