الاثنين.. جلسة بالبرلمان لمناقشة سعر تذكرة المترو بحضور وزير النقل

الثلاثاء، 21 مارس 2017 09:29 ص
 الاثنين.. جلسة بالبرلمان لمناقشة سعر تذكرة المترو بحضور وزير النقل هشام عرفات وزير النقل
كتب محمد مجدى السيسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال اللواء سعيد طعيمة رئيس لجنة النقل والمواصلات بالبرلمان، إن اللجنة ستعقد جلسة طارئة يوم الإثنين المقبل، لفتح نقاش موسع حول سعر تذكرة مترو الأنفاق، بحضور هشام عرفات وزير النقل الجديد، ورئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق.

وأضاف "طعيمه" فى تصريح لـ "اليوم السابع"، أن عدد من الشركات فسخت تعاقداتها مع شركة مترو الأنفاق، لعدم الحصول على مستحقاتهم، منها شركة السلالم بعد عدم القدرة على سداد 7 مليون جنيه ديون، متابعاً، : " أنا قلت للوزير يجتمع بالمهندس شريف اسماعيل رئيس الوزراء ويشوفوا حل، لإننا مش هنستنى لغاية ما نلاقى المترو بيتوقف".

وأشار رئيس لجنة النقل، إلى أن قرار زيادة سعر تذكر المترو ليس سهلاً، مشدداً على ضرورة التوافق على أى قرار بشكل لا يتسبب فى هياج الشعب، متابعاً فى رسالة للمواطن، : " القفة أم ودنين يشيلها إتنين، البلد ظروفها صعبة"، مطالباً الحكومة فى ذات التوقيت تأجيل قرار زيادة سعر التذكرة لو كانت هناك نية لذلك.

يأتى ذلك بالتزامن مع مطالبة عصام منير، مساعد رئيس شركة المترو للتحكم المركزى، بزيادة "جنيه واحد" على سعر تذكرة المترو لتعويض الخسائر، وسداد المديونيات وتطوير الخدمة.

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

Maher

التوك توك اغلي

الناس بتدفع 5 جنيه للتوك توك في كام متر وبيركبوا المترو من حلوان للمرج بجنيه وعايزين مترو نظيف ومكيف وياريت كمان أداره المترو تعطي كل راكب ساندوتش شاورما وهو نازل

عدد الردود 0

بواسطة:

Ezz

إدارة المترو هى سبب الخسائر

الإدارة الفاشلة ماذا صنعت من أجل أن يخسر المترو: 1. بناء المحطات العلوية دون الحاجة إليها. سبوبة يجنى الفاسدون من ورائها الطثير وتخسر الدولة الملايين ( فى كل أنحاء بريطانيا شاهدنا حطات المترو عبارة عن صراف آلي للتذاكر فقط ومظلة بسيطة جدا ) فلماذا هذا البذخ وتعذيب البشر فى نفس الوقت ، صعودا وهبوطا. يعنى ما معني إني أصعد أربعى أدوار لكى أشتري تذكرة وأنزل مرة ثانية لكى أستقل القطار ، وأ{كب سلالم كهربائية بالملايين . ولو هناك زرة تفكير لكنا نبيع تذاكر المترو فى السوبر ماركت والأكشاك دون الحاجة إلي هذه الفشخرة الكذابة. مطلوب تحقيق فى إهدار المال العام. فمن أين تدفع هذه التكاليف. أليست من إيرادات المترو؟ 2. العمالة الذائدة بشكل ملفت للنظر ، وبعد أن كنا ندخل التذكرة ونخرج من الباب أصبح على كل مكنة موظف أو موظفة : مهمته الجليلة لم التذاكر من الخارجين . هل هذا يعقل . يرجي من الجهاز المركزي للمحاسبات حصر هذه العمالة وتحديد المسئول عنها حيث إنهم جميعا من أبناء العاملين وأقاربهم. فمن أين تدفع هذه الرواتب . أليست من إيرادات المترو؟ 3. تعلية سور المترو بسياج من الحديد لو جمعناه لبني أكبر مدينة سكنية فى العالم. ولا ندرى ما الهدف من ذلك . فلو كان الهدف أمنيا فهذ السور لم يمنع شيئا ز وإذا كان لأغراض بزنس فهذه طامة كبرى. فمن أين تدفع هذه الأموال. أليست من إيرادات المترو؟ 3. البوابات الأمنية رغم أهميتها الشديدة فى الوقت الحالي لكل مستخدمي المترو لكن الغريب فى التطبيق وهو أن كل محطة فيها مكنة خروج ومكنة دخول . نعم للدخول ولكن ما معنى مكنة الخروج ز فكل الركاب دخلوا من محطات وتم تفتيش الممتلكات فلماذا نضع الماكينات للخروج ز من يعرف تفسير يفيدنا . ولكن ذلك يشكل عبء على الخارجين من محطات المترو. نرجو أن يعاد النظر فيها.

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم عبد الوهاب

زيادة قيمة التذكرة 100 %

اثنين جنيه كويس . مثل الاوتوبيسات .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة