وفاة ضحية مستريح جديد بالقاهرة بسبب صدمة ضياع أمواله

الإثنين، 27 فبراير 2017 11:45 ص
وفاة ضحية مستريح جديد بالقاهرة بسبب صدمة ضياع أمواله جثه-أرشيفية
كتب كريم صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

توفى ضحية لمستريح جديد بالقاهرة جمع قرابة 500 مليون جنيه من ضحاياه بزعم توظيفها، وذلك بذبحة صدرية نتيجة صدمة ضياع أمواله.

وقال سيد محمد موظف وزميل الضحية، أن المتوفى أعطى نصف مليون جنيه لشخص يدعى "عمرو.م" مقابل أرباح شهرية، كما جمع له أموال من أقاربه، ولكنه لم يتحمل صدمة هروب النصاب وتوفى نتيجة ذبحة صدرية.

وكانت نيابة الشئون المالية والتجارية، أمرت بحبس"محمد.ف" 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامه هو وإبنه بالاستيلاء على أكثر من 500 مليون جنيه عن طريق النصب على قرابة 600 شخص بزعم توظيفها فى تجارة العقارات والأجهزة الكهربائية مقابل أرباح شهرية، والدخول فى مشروعات عقارية تابعة للشركة، كما قررت ضبط وإحضار نجل المتهم وشريكه "عمرو. م" والمسئول عن التوقيع على كافة الشيكات الموجودة فى القضية لدى المواطنين.

 










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .صد الكلاب الضالة اللصوص اعداء مصر و المصرين

يجب نشر ارشادات في كل البنوك بخطورة التعامل مع توظيف الاموال بعيد عن البنوك

.

عدد الردود 0

بواسطة:

احد الضحايا

لا حول ولا قوه الا بالله

للاسف النصاب واينه تبع جهات امنيه يا ريت الصحفي يساعدنا بنشر صورته وعمل تحقيق صحفي عنه وازاي اسس شركه للنصب علي المواطنين ولم الفلوس تحت ستار المقاولات والاستثمار العقاري حتي يساعدنا في الايقاع به وكل اللي بيساعدوه وانا واحد من مئات الناس المنصوب عليهم والمساهمين في الشركه الوهميه اللي اسسها

عدد الردود 0

بواسطة:

وليد الدمياطي

مفيش فايده

لازم توعيه للناس يوميا من النصابين واعوانهم عن طريق الاعلام لان الناس بتنسى وبيرجعوا يقعوا في النصب تاني يا شوفنا اخبار ومسلسلات وواقع كمان ياه مفيش فايده

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس/ سعيد أبوزيد

رمضانكو

مع الإعتذار للفنان الكبير عادل إمام ,,, فإن النصاب المذكور إستخدم نفس أسلوب فيلم رمضان فوق البركان عندما كون شركة بإسم ( رمضانكو) بإغراء ضحاياه بصرف أرباح شهرية كبيرة خيالية لكى يكون طعما لباقى أقاربه وأصحابه وهذا ماتم بالفعل ,, إلى متى يستمر مسلسل النصب هذا,, ؟ وإلى متى لايقنع المودعين بعوائد البنوك أو تشغيل المبالغ بأنفسهم والمجالات كثيرة وحتى إذا خسر نقوده فتتحقق مقولة (بيدى لا بيد عمرو) ... أرجو من أجهزة الأمن والمسئولين بيع أصول ذلك الشخص الذى لم يراع الله عزوجل وكذلك حالات المودعين وأصبحوا معسرين بعد أن كانوا ميسورى الحال...وأن يقوموا بتوزيع تلك الأموال عليهم وكذلك مصادرة أية مبالغ متبقية له فى البنوك ندعوا الله أن يجيرهم فى مصيبتهم ويخلف عليهم خيرا منها.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة