بالفيديو.. "خناقة وصلح وتعادل".. 3مشاهد جمعت المعلم والعالمى قبل صدام الليلة

الإثنين، 13 فبراير 2017 04:09 م
بالفيديو.. "خناقة وصلح وتعادل".. 3مشاهد جمعت المعلم والعالمى قبل صدام الليلة ميدو وحسن شحاته فى خناقة السنغال
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

على استاد القاهرة الدولى فى تمام الخامسة عصرًا تدور المواجهة التدريبية الثانية التى تجمع حسن شحاتة المدير الفنى الأسبق لمنتخب مصر، وأحمد حسام ميدو مهاجم الفراعنة السابق، وهو نفس المكان الذى جمع الثنائى أيضًا فى الخناقة الشهيرة عام 2006.

 

حيث يستضيف وادى دجلة ومديره الفنى ميدو، المعلم حسن شحاتة المدير الفنى لبتروجت، ضمن مواجهات الجولة الثامنة عشرة لمسابقة الدورى العام، فى مواجهة نارية بين الأستاذ والتلميذ، لاسيما أن شحاتة كان مدربًا لميدو فى صفوف منتخب مصر.

 

ويحتل الفريق البترولى المركز السابع برصيد 25 نقطة، فيما يحتل وادى دجلة المركز العاشر برصيد 21 نقطة.

 

ويرصد "اليوم السابع" أهم 3 مشاهد مثيرة جمعت المعلم والعالمى قبل صدام الليلة..

1_ خناقة السنغال

فى بطولة الأمم الأفريقية التى استضافتها القاهرة عام 2006، دار اشتباك لفظى شهير بين حسن شحاتة مدرب منتخب مصر وقتها وبين أحمد حسام ميدو مهاجم المنتخب فى مباراة السنغال فى الدور قبل النهائى، والذى جاء بسبب استبدال ميدو ودخول عمرو زكى بدلًا منه.

 

المشهد الشهير فى البطولة، التى أحرزتها مصر وكانت بداية انطلاقة المعلم فى القارة السمراء كمدرب، ليظل عنوانًا مثيرًا دائمًا للعلاقة بين الطرفين.

 

العلاقة بين ميدو والمعلم شهدت مراحل كثيرة بعد واقعة 2006، لم يتم استدعاء ميدو فى نسخة 2010 وحدثت بينهما أزمة، وبعد ذلك كان لاعبا معه فى الزمالك.

2_ الصلح

وفى 24 أكتوبر 2015، بعد تسع سنوات من القطيعة بين العالمى والمعلم تقابل الطرفان وجهًا لوجه، وقتها كان ميدو مديرًا فنيًا للإسماعيلى، بينما كان شحاتة يتولى تدريب المقاولون العرب.

 

وقبل انطلاق المباراة توجه ميدو لمقاعد الجهاز الفنى للمقاولون العرب وقام بتقبيل رأس حسن شحاتة بعد سنوات من القطيعة التامة بينهما، معلنًا اعتذاره لمدربه الأسبق وإعلان الصلح بين الطرفين.

3_ تعادل سلبى

انتهت مواجهة الإسماعيلى بقيادة ميدو والمقاولون العرب بقيادة حسن شحاتة وقتها بالتعادل السلبى بين الطرفين، ليعود المدربان للتصادم مرة أخرى الليلة فى ثانى مواجهة تجمعها على مقعد المدير الفنى بعد إذابة جبل الجليد.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة