حسن نصر الله: قرار ترامب بشأن القدس يشكل وعد بلفور جديد

الخميس، 07 ديسمبر 2017 06:24 م
حسن نصر الله: قرار ترامب بشأن القدس يشكل وعد بلفور جديد حسن نصر الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أدان حسن نصر، الأمين العام لحزب الله اللبنانى، قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس والاعتراف بها كعاصمة لإسرائيل، قائلًا: "هذا القرار يشكل وعد بلفور جديد بعد 100 عام ويعد اعتداء سافر على مشاعر المسلمين وإهانة لهم".

وأضاف نصر الله فى كلمة له منذ قليل: "أن قرار ترامب بمثابة القضاء على القضية الفلسطينية بالنسبة للأمريكان، مضيفًا: السكوت على قرار ترامب يترتب عليها مخاطر كبيرة وأبرزها الاستباحة الأمريكية لكل شيء فى العالم العربى".

وأوضح: "أن المقامات والمقدسات المسيحية والإسلامية في خطر والخطر الأعظم هو المسجد الأقصى، متابعا: "عندما تتجرأ أمريكا على ما هو أعز على جميع الأديان، فما هو مصير الجولان ومزارع شبعة إذا؟".

ودعا حزب الله إلى "تظاهرة كبرى" يوم الإثنين تنديدا بقرار دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

من جانبه أدان القرار أيضا زعيم مليشيات الحوثى، فى اليمن عبد الملك الحوثى، داعيا لمظاهرات حاشدة غدا الجمعة في صنعاء والمحافظات نصرة للشعب الفلسطيني، علي حد قوله.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

اليافعي

رساله لنصر الله

السيد حسن طلبت إيقاف الحروب نطلب منك اولا سحب مليشياتك فورا من سوريا مليشيات ايران من كل الأراضي العربيه . حاليا انت في مواجهه مع إسرائيل وكل يوم يرضيك في سوريا وتتحمل انت وليران ويشار وتقولون مره ثانيه نرد سنين ومرات ولو ضربت إسرائيل دوله عربيه اخرى لاتهمتوا هذه الدوله بعدة اتهامات الان فرصه القدس بالمقاومه شعارك سوريا بشار وليران وانت جاهزون على رمية حجر والطريق مفتوحه من طهران إلى لبنان ان كنت مقاوم قاوم الان أطلق صواريخ ايران وصورايخك على العدو الإسرائيلي ام انك اكتفيت في الفيس بوك والتويتر مالك هديت الان حتى خطابك هادي ههههه إلي يفكر باذننه يصدقك خلاااااص انت مكشوف عميل لإيران... دع مليشيا الحوثي تنسحب لكهوفها وتسلم الشرعيه وتصبح زي اي مكان يمني اخي روح العب بعيد انكشفت إسرائيل امامك انا وليران ماذا انتم فاعلون يا هههههه مقاااوموم والله كذب ومحل وتجاره بقضية القدس

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة