وقعت وزارتا التجارة والصناعة والتربية والتعليم والتعليم الفنى صباح اليوم مذكرة تفاهم تستهدف إنشاء نظام معلومات قومى للربط بين الاحتياجات المهارية المطلوبة فى سوق العمل والإمكانات التعليمية والتدريبية المتاحة والمخططة بما يسهم فى تحسين مهارات العمالة الفنية ومن ثم الارتقاء بتنافسية الصناعة المصرية .
ويستمر الاتفاق لمدة 3 سنوات ووقعه كلا من المهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة والدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى.
وقال قابيل، إن هذا الاتفاق يأتى فى إطار جهود الحكومة لتحقيق التوازن بين مخرجات التعليم الفنى واحتياجات الصناعة المحلية لسد الفجوة المهارية بين العرض والطلب فى سوق العمل، لافتا إلى أنه بموجب هذا الاتفاق سيتم ربط خريطة المدارس الفنية بالمناطق الصناعية الحالية والمستقبلية وتحديد جهة واحدة منوط بها، ووضع مواصفات المهن واعتمادها وتحديثها بصفة دائمة وفقاً لمستجدات سوق العمل.
وأضاف أنه سيتم تحديد القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية لتوحيد جهود النهوض بها، سواء من حيث القيمة المضافة فى الناتج القومى المحلى أو فرص تميزها نسبياً فى السوق العالمية، وذلك لضمان توجيه وتركيز خطط تدريب المعلمين الفنيين على هذه الصناعات بمدارس التعليم الفنى، فضلا عن القيام بتحفيز خريجى المدارس الفنية ومراكز التدريب المهنى على ريادة الأعمال والعمل على توفير سبل تمويل ميسرة لهم فى المجالات الأكثر احتياجاً بسوق العمل من خلال دعم جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر للأفكار الابتكارية والمشروعات المطروحة من خريجى المدارس الفنية ومراكز التدريب المهنى هذا بالإضافة إلى تحفيز القطاع الخاص للطلبة الخريجين لإقامة مشروعاتهم الخاصة الصغيرة المغذية للصناعات الكبرى.
ولفت قابيل إلى أن الاتفاق ينص أيضا على تشكيل لجنة تنفيذية للقطاع الصناعى تضم ممثلين عن الطرفين لضمان متابعة تنفيذ بنود هذا الاتفاق، كما تضم ممثلين عن اتحاد الصناعات المصرية، وجمعيات المستثمرين، وجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، يتم ترشيح أعضائها بالتشاور بين الطرفين ويصدر قرار بتشكيلها من وزير التربية والتعليم .
ومن جانبه أكد الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى ان هذا الاتفاق يؤسس لمرحلة جديدة من الشراكة الحقيقية والعمل المؤسسى لتحقيق التكامل والتنسيق بين كافة الوزارات والهيئات المعنية بالتعليم الفنى فى مصر بما ينعكس على رفع كفاءة الامكانات والموارد المتاحة واستغلالها بشكل أمثل من خلال تحسين جودة الخدمة التعليمية المقدمة وإمداد سوق العمل بخريج يتمتع بمواصفات علمية ومهنية مدعومة بالتطبيق العملى فى مجالات التخصص .
وقال إنه بموجب هذا الاتفاق سيتم وضع قواعد منظمة للعملية التعليمية والتدريب والمواد التعليمية الصناعية تشمل وضع قواعد ومنهجية موحدة فنية على الجدارات المهارية التى يتفق عليها الجانبين وإعداد المناهج واعتماد المستويات المهارية وفقًا لاحتياجات سوق العمل مع الاسترشاد بمستويات المهارات القومية المعتمدة دوليا التى أعدتها وزارة التجارة والصناعة لمجموعات عديدة من المهن الصناعية وبحث كيفية تطبيقها على مناهج التعليم الفنى،هذا فضلا عن تعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة لدى الوزارتين من خلال استغلال مراكز التدريب المهنى لتدريب معلمى وطلاب وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى واستخدام المدارس الفنية لتدريب مدربى ومتدربى وزارة التجارة والصناعة وذلك للاستفادة من كافة المعدات المتاحة فى كل وزارة .
وأضاف شوقى أن الاتفاق يشمل ايضا طرح نماذج شراكات جديدة بين القطاع الخاص الصناعى للشراكة مع المنشآت التعليمية التابعة للوزارتين مع دراسة إمكانية صياغة التشريعات او إصدار قرارات وزارية تعزز الصلة بين القطاع الخاص الصناعى ومؤسسات التعليم الفنى والتدريب المهنى الامر الذى يسهم فى تشجيع القطاع الخاص على رعاية مدارس التعليم الفنى ومراكز التدريب المهنى وفق آليات الجودة الموحدة المتفق عليها فضلا عن التعاون فى مجالات التطور التكنولوجى والابتكار التى تخدم تطور القطاعات الصناعية فى مصر .
وزيرا الصناعة والتعليم
توقيع البروتوكول
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
انا صاحب فكرة التعليم الفنى بالمدن الصناعية ولكن ينقص هذا الكثير الاتى
بداية من التعميق العملاق والاعظم وعشرات الالوف من المصانع والمجمعات الصناعية والمدن والمناطق الصناعية ومدن المرور التى تجمع ورش ومصانع ومعارض وقطع غيار وتموين وشحن وشركات شحن السيارات وسيارات البضائع وتجمع تامينات وضرائب ونيابات ومحاكم ومدارس المرور للنساء والرجال بقنا والمدن التجارية والزراعية بقنا والمدن العملاقة والعظمى للجلود والاخشاب والزيوت الافريقية وتصنيع بترول وغاز افريقيا واليمن والخليج بقنا الجامعات كليات الهندسة والتربية النوعية والعلوم والفنون التطبيقية تصمم المصانع وتصمم المنتجات والتغليف وتصمم الملابس والمنسوجات وتصمم المبانى والتحديث للصناعات والزراعات وتصنع الصوامع والصوب والاشراف على الجودة ويتدرب فيها الطلبة للجامعات والاكاديميات وكذا التدريب المهنى ومدارس التلمذة الصناعية تربط بالمدن الصناعية والمجمعات الصناعية انطلاقا من قنا والاقصر وسوهاج وتمنح المصانع والورش والمصانع الملية والورش الفردية ومحلات السباكة والخراطة والبرادة والكهرباء والسمكرة وكل الصناعات خحوافز لاصحاب المصانع ووجبة للمتدرب من ميزانية التدريب وتحديث الصناعات يحدث الات المصانع والورش وهو تعليم افضل من التعليم الالمانىوالايطالى والفرنسى والاوربى واليابانى والهندى والصينى والامريكى وكذا التكافل والكرامة الانتاجحية بتمليك الات الصناعات والملايبس اللجاهزة والجالكار والسجاد والسيزما والتطريز والسرفلة والعقادة والفوط والبشامكير والاف الصناعات التجميعية بقنا للاسر المنتجة وبدلا من المعاشات الات الانتاج وخامات سنة ليصنع اهل القرى والمدن وشباب وطلبة المدارس فى البيوت بقنا والاقصر وسوهاج كل مانستورده ونحنمى ونصونالاطفال ليعملوتا وينتجوا فى بيوتهم افضل من من العمل فى الاعمنال الشاقة والمناجم والمحاجر والحرف القاتلة لانة لايصح الا الصحيح ولتنتج قنا والاقصر وسوهاج الحرير والملابس وكافة الصناعات كالسويد والدنمارك والتننرويج وهولندا وبوةلندا ولاتفيا واوكرانيا والمانيا وسويسرا الذين ينتجون النوكيا والمحمول والمجوهرات والصثناعات الاليكنتترونية والحرفية فى اللبيوت لانهم بلاد باردة المصانع فيها تعمل ثلث العام وبلاد الشمس فيها لون وبها الصصقيع لو اعتمدوا على المصانع المتوسطة والكبرى ولم يعتمدوا على الصناعات والزراعات والانتاج المنزلى لجاعو وميزانية اى دولة فيهم تعدادها اقل من 3 ملايين مائة ضعف ميزانية مصثر ولتكن قنا ايضا كينيا واوغندا وسيراليون وجابون وساحل العاجل وكونغوونيجيريا وافريقيا مصر فى الزراعات التصديرية والعطور والشاى والبن والكاكاو والفاكهة والنباتات العطرية والطبية والاستيفيا والعطارة والزيوت والجلوةد والاخشاب وتصنع ايضا اقطان وقصب وبنجر وفاكهة واسماك وجلود واخشاب ونحاس والوننيوم وذهب وماس لؤلؤ وبترول وغاز واحجار كريمةوبلاتين وقصدير وحديد واخشاب وجلود واسمك ولحوم وماشية ودواجن وابل وطيور ملونة واسماك ملونة وحتى الكلابوالطيور والقطط النادرة بقنا والصباريات والخامات الدوائية والصلصات والمربات والكنممبوت والعصائر والمياه الغازية لمصر وافريقيا والحجاج والخليج بقنا