الصحف العالمية اليوم.. مسئولون بالبيت الأبيض: تيلرسون لم يتعلم الدرس واستمراره بالخارجية غير مرجح.. ثلث أسلحة داعش صُنعت فى دول الاتحاد الأوروبى.. علماء أمريكيون: الاحتباس الحرارى سببه موجات الطقس السىء

الجمعة، 15 ديسمبر 2017 02:20 م
الصحف العالمية اليوم.. مسئولون بالبيت الأبيض: تيلرسون لم يتعلم الدرس واستمراره بالخارجية غير مرجح.. ثلث أسلحة داعش صُنعت فى دول الاتحاد الأوروبى.. علماء أمريكيون: الاحتباس الحرارى سببه موجات الطقس السىء دونالد ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى – هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد"اليوم السابع" خلال تغطيته اليومية والمستمرة العديد من التقارير الاخبارية التى اهتمت بها الصحف الأجنبية الصادرة اليوم الجمعة، ومن ابرز التقارير، قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن حلفاء الرئيس دونالد ترامب يرون أن وزير خارجيته ريكس تيلرسون لم يتعلم الدرس، وانه لا يمكن أن يستمر فى منصبه، وذلك بعد التناقض الأخير فى موقفه وموقف البيت الأبيض إزاء كوريا الشمالية.

 

وتوضح الصحيفة أن تيلرسون بدا مركزا هذا الأسبوع على تغيير صورته كعضو محاصر فى الحكومة على خلاف مع رئيسه ومع موظفيه، وعقد اجتماعا نادر مع الموظفين ووعد بجولات خارجية فى 2018 وقال إنه يتعلم الاستمتاع بعمله.

 

لكن عندما خرج عن النص وقدم دعوة أخرى لإجراء محادثات دبلوماسية مع كوريا الشمالية المسلحة النووية، وضع نفسه فى تناقض مجددا مع الرئيس ترامب وكبار مسئولى البيت الأبيض الذين يشعرون بانزعاج متزايد من وزير الخارجية، الذين يقولون إنه لا يستطيع الاستمرار فى عمله على المدى الطويل.

 

 

وذهبت الصحيفة إلى القول بأن تلك الحلقة تسلط الضوء على عدم الثقة العميق بين البيت الأبيض وتيلرسون، ويشير إلى مدى صعوبة استمرار تلك العلاقة، فبينما تصادم ترامب وتيلرسون مرارا حول العديد من قضايا السياسة، بما فى ذلك المفاوضات مع كوريا الشمالية والانسحاب الأمريكى من اتفاق المناخ والتخطيط لنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، فإن معظم المسافة الموجودة بينهما تبدو شخصية ولا رجعة فيها على الأرجح، كما يقول مسئولون بالبيت الأبيض.

 

 

وقالت مجلة "نيوزويك" الأمريكية إن الغياب المستمر للجنرال الأرفع مستوى فى كوريا الشمالية جونج بيونج سو من الظهور بجوار الرئيس كين جونج أون يشغل التكهنات بأنه ربما  تم إعدامه.

 

ولفتت الصحيفة إ أن هناك تقارير قالت إن هوانج، الذى يشغل منصب مدر المكتب السياسى العام لجيش كوريا الشمالية، وهو هيئة بالغة النفوذ موكل إليها ضمان الإلتزام العقائدى داخل صفوف الجيش، قد تم استبعاده من حزب العمال الذى شغل فيه من قبل منصبا رفيع المستوى.

 

 وقال مصدر كورى جنوبى لم يكشف عن هويته لصحيفة محلية إن هوانج قد تم تطهيره من صفوف الجيش لتلقيه رشاوى، ولم يحدد متى تحديدا.

 

 من ناحية أخرى، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن الطقس السىء ترك بصماته عبر أنحاء كوكب الأرض فى عام 2016، الذى كان العام الأشد حرارة فى التاريخ مثل بداية التسجيل.  فأثرت الحرارة على آسيا والقطب الشمالى، واجتاح الجفاف البرازيل وجنوب أفريقيا، وعانى الحاجز المرجانى العظيم من واحدة من أسوأ حوادث التبيض فى الذاكرة، وقضى على مساحة كبيرة من الشعب المرجانية.

 

 وقد بدا علماء المناخ الآن فى تحديد أيا من الكوارث التى شهدها العام الماضى يمكن أن تكون مرتبطة بالتغيير المناخى. وفى سلسلة من الدراسات التى تشرت فى نشرة الجميعة الأمريكية للأرصاد الجوية، قام الباحثون حول العالم بتحليل 27 من حالات الطقس السىء من 2016  ووجدوا أن التغيرات المناخية المرتبطة بالبشر كان دافعا هاما وراء 21 منها. وتعد تلك المحاولة جزءا من  مجال متنامى "لإسناد التغير المناخى" والذى يدرس ث بين ارتفاع درجة الحرارة وظواهر الطقس التى حدثت بالفعل.

 

 الصحف البريطانية:  ثلث أسلحة داعش صُنعت فى دول الاتحاد الأوروبى

 

صرح رئيس الأركان العامة البريطانية والرئيس المستقبلى للجنة العسكرية للناتو، ستيوارت بيتش، خلال كلمة ألقاها فى المعهد الملكى للقوات المتحدة، بأنه يمكن لروسيا أن تهدد سلامة الكابلات فى أعماق البحار التى تربط بين الولايات المتحدة وأوروبا، الضرورية لضمان سلامة شبكة الإنترنت وإجراء التجارة الدولية، بحسب عدد من الصحف البريطانية اليوم.

 

وقال: "إنه على بريطانيا وحلفائها فى الناتو إيلاء الأولوية لحماية خطوط الاتصالات من روسيا، التى تواصل تحديث أسطولها بما فى ذلك الغواصات النووية وغير النووية، بالإضافة إلى وسائل الحرب غير التقليدية".

 

وأكد: "هناك تهديد جديد لازدهارنا وطريقة حياتنا، وأن انقطاع عمل الكابلات التى تعبر قاع البحر، بسبب الكسر أو الأثر المدمر، سيعطل نظام التجارة الدولية وشبكة الإنترنت".

 

وأضاف بيتش: "ولهذا السبب، يتعين على الناتو تطوير قواته البحرية الخاصة لمواكبة روسيا التى تقوم بتحديث أسطولها".

 

وأشار إلى أن بريطانيا التى تلعب "الدور القيادى" فى الناتو تحتاج إلى ابتكار وتعزيز قدرتها القتالية فى أقرب وقت ممكن، لأن روسيا "تمرن عضلاتها العسكرية" وأن "شهيتها لضمان مصالحها الوطنية" تشكل تهديدا خطيرا. وقال المارشال البريطانى "يجب أن يتم ذلك خلال أشهر وليس سنوات".

 

واتهم ممثلو الغرب مرارا موسكو بأنها تشكل تهديدا لدول الناتو. وقال فلاديمير بوتين، فى الوقت نفسه، إن روسيا ليس لديها ما تخشاه، مشيرا إلى أن تصرفاتها رد فعل على مبادرة أو أخرى من التحالف، وخاصة على نشر الدفاع الصاروخى الأمريكى على مقربة من إقليمها.

 

ومن ناحية أخرى، كشفت صحيفة "تليجراف" البريطانية أن أحدث التحقيقات التى تجرى حاليا لمعرفة كيفية حصول تنظيم داعش على الأسلحة التى استخدمها فى المعارك التى خاضها فى العراق وسوريا توضح أن نحو ثلث هذه الأسلحة والذخائر صنعت في دول الاتحاد الأوروبى.

 

وأشارت الصحيفة فى تقرير لمراسلتها فى بيروت جوزى إينزور أن مقاتلى التنظيم اعتمدوا بشكل كبير على بنادق آلية وقاذفات ذخيرة وذخائر صنعت في دول مثل رومانيا والمجر وبلغاريا وذلك حسب التقرير الذى صدر مؤخرا عن مركز بحوث "تسليح الصراعات".

 

يديعوت أحرونوت عن شعبان عبد الرحيم: يحتج على قرار ترامب بطريقته الخاصة

 

أفردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تقريرا مطولا عن المغنى الشعبى "شعبان عبد الرحيم" لمهاجمته الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بعد إعلانه القدس عاصمة لإسرائيل، حيث قالت أن "شعبولا" احتج على قرار "ترامب" ولكن بشكله الخاص.

 

وقالت الصحيفة إن صاحب أغنية "أنا بكره إسرائيل" أبان الانتفاضة الثانية هاجم الرئيس الأمريكى ترامب من خلال أغنية جديدة يقول فيها أن القدس عربية إلى يوم الدين،واصفا "ترامب" بالمجنون.

 

وأضافت الصحيفة أنه فى الوقت الذى يجتاح العالم العربى موجة من الغضب تجاه الولايات المتحدة وإسرائيل وصلت لحرق العلم الإسرائيلى فى عواصم عدة ، احتج "شعبولا" بشكل أخر على قرار "ترامب".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة