5 معوقات تواجه إنشاء الشركة القابضة للقمامة.. تعرف عليها

الإثنين، 27 نوفمبر 2017 06:00 ص
5 معوقات تواجه إنشاء الشركة القابضة للقمامة.. تعرف عليها مجلس النواب ومنظومة القمامة
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تواصل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، برئاسة المهندس أحمد السجينى، جهودها من أجل توفير البيئة القانونية الملائمة لإنشاء الشركة القابضة للقمامة من أجل معالجة منظومة النظافة بشكل إيجابى، خاصة عقب موافقة الحكومة على المبدأ.

وفيما يلى أبرز 5 صعوبات تواجه إنشاء الشركة القابضة..

1- تواجه الشركة خلافا بين ممثلى الوزارات المعنية، حول تبعية الشركة القابضة، وهل تتبع القانون 153 أم القانون 203، حيث ترى وزارة الاستثمار إن الشركة القابضة المنتظر إنشاؤها غير مطابقة للقانون 159، والأجدر إنشاؤها بناء على القانون 203 الخاص بشركات قطاع الأعمال.

2- تحتاج الشركة القابضة للقمامة إلى مسودة تشريعية تنظم عملها بشكل كامل، وحتى تكون متوافقة مع القوانين الحالية، وحتى الآن لم تتوفر مشروعات القوانين المطلوبة لاستكمال المنظومة.

3- تحتاج الشركة القابضة للقمامة إلى تكلفة عالية، أولا فيما يتعلق بالمخصصات المتعلقة بإعادة التدوير، بالإضافة إلى المخصصة لإنشاء محطات قمامة فى كل المحافظات.

4- تواجه فكرة إنشاء الشركة القابضة عجزا ماليا يصل إلى 5 مليارات جنيه، حيث يجب على الحكومة توفيرها للبدء فى هذا الملف.

5- تحتاج الشركة القابضة إلى 46 مدفنا للقمامة، حيث تشير الدراسات إلى أن الشركة المزمع إنشائها تحتاج إلى 48 مدفنا، فيما تملك الدولة مدفنين فقط.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

عايده

( الله عليكم )

عقبال ما تستقروا... و تحددوا الشركة القابضة هتتبع اي قانون .... و توفير ال 5 مليار ...... و الهيئات و الوزرات تتفق ....تكون البلد ريحتها فاحت .....نفسي اشوف قبل ما اموت البلد نظيفة .....و تختفي الخرفان التي ترعي في القمامة في الشوراع....و يعود عامل النظافة ..يلم من المنبع ..... و تتحسن الاوضاع ..علي الله...

عدد الردود 0

بواسطة:

حزين

دور الفلاحين المصريين بجراراتهم وآلتهم الزراعية في المنظومة

يمكن مشاركة الفلاحين المصريين المالكين للجرارات الزراعية وحتى الجمعيات والهيئات الزراعية في هذه المنظومة في رفع أطنان القمامة في شوارع المدن والقرى المصرية كلها. المطلوب فقط تكوين شركات صغيرة حتى ولو بشخص واحد وهو مالك الجرار للمشاركة في منظومة النظافة وتكون تحت إشراف الجيش وليس المحليات. صاحب الجار مسئول عن الأعطال والإصلاحات. مصر تملك أسطول جرارات يقدر بالمليارات ويستخدم أيام قليلة أثناء المواسم الزراعية وهذا إهدار للثروات والفلاحين المصريين يحتاجون لزيادة الدخل بعمل مناسب.

عدد الردود 0

بواسطة:

أشرف

حاجه تكسف

دوله بحجم مصر لا تستطيع حتى الأن التخلص من القمامه ؟ أسألوا زيمبابوى

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم ابو احمد

نظرة لبشتيل

بجوار مزلقان بشتيل و مجمع المدارس قمامة رهيبة مع عدم اهتمام الحي مع انتشار الباعة و زحام الطلبة المنطقة عايزة معجزة للنظافة و تنظيم المرور

عدد الردود 0

بواسطة:

زياد

دي مش معوقات دي الخطوات اللازمة لتنفيذ المشروع

هو تخليص مصر من كارثة القمامة المدمرة للصحة حاجة سهلة مثلًا ، فيه حد مفهم الحكومة إنه موضوع سهل !!!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة