شقيق أحد شهداء الروضة لخالد صلاح: يجب تهجير شرفاء سيناء وإبادة الإرهابيين (فيديو)

الأحد، 26 نوفمبر 2017 08:43 م
شقيق أحد شهداء الروضة لخالد صلاح: يجب تهجير شرفاء سيناء وإبادة الإرهابيين (فيديو) الكاتب الصحفى خالد صلاح
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد عونى إبراهيم، شقيق أحد شهداء مسجد الروضة بشمال سيناء، أن شقيقه استشهد بطلقة فى مؤخرة الرأس، مطالبا بتهجير من لا ينتمون للفكر الإرهابى فى سيناء، ودك المتبقين المنتمين للجماعات الإرهابية فى حرب إبادة كاملة، بعد فرز المواطن الصالح والشريف وإخراجه من هذه المناطق.

وأوضح عونى إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية مع الكاتب الصحفى خالد صلاح، ببرنامجه "آخر النهار"، المذاع عبر فضائية النهار، أنه لا يوجد حل آخر، وكل يوم يقتل شهداء من الجيش والشرطة، والآن المصلين العزل.

 

وأشار شقيق الشهيد إبراهيم، إلى أنه يوميا يستشهد مصريون من الجيش والشرطة، الذين ينتمون للشعب المصرى وهم من أبنائنا وإخوتنا، مشددا على أن نجل شقيقه الشهيد فى كلية التربية.

 

من جانبه، قال محمد إبراهيم، نجل الشهيد، إن والده طلب منه الذهاب معه للصلاة، وبعد ذهاب والده سمع صوت ضرب النار وحينما اقترب من المسجد قابل الإرهابيين وكادوا يقتلونه، وبعدها عاد ليجد بحر من دماء الشهداء.

 

وشدد محمد، على أن إطلاق النار استمر من 10 دقائق إلى ربع ساعة، موضحا أن "الروضة" أكثر القرى أمانا فى المنطقة، وهذا يعتبر أول حادث بها.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري مسلم شقيق لجميع الشهداء

مصري مسلم شقيق لجميع الشهداء

نعزي أنفسنا ، نعزي كل مصري ، نعزي كل مسلم . حادث لا اجد وصفا له . فقد تجاوز كل معاني الحقارة والكفر والضلال . لكن ، أخشي أن تعمينا حميتنا وتعالج الأمور بتهور . لا يجرمنكم شنئان قوم علي ان لا تعدلوا . مسألة تهجير المصريين من سيناء هي في مصلحة مين ؟ لو عرفت في مصلحة مين حتعرف مين حيدندن عليها . طبعا في مصلحة الكيان الصهيوني بالمقام الأول. سلم يل رب سلم اللهم لا تؤاخذنا بما يفعل السفهاء منا . اللهم أحفظ مصرنا وأولادنا وأحفظنا من كل سوء اللهم من أرادنا وبلادنا وديننا وأهلنا بخير فوفقه لكلخير . ومن أرادنا بكل سوء فأجعل اللهم تدبيرهم تدميرا . وأقتلهم قتلا ولا تبقي منهم أحدا . اللهم آمين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة