ماذا تقول الصحافة العالمية اليوم؟.. مصر تعثر على الكأس المقدسة وتلعب فى كأس العالم بعد عقود.. البيت الأبيض والبنتاجون هدف نووى لكوريا الشمالية.. والكشف عن معلومات إسرائيل المقدمة من ترامب للروس عن داعش

الخميس، 23 نوفمبر 2017 02:37 م
ماذا تقول الصحافة العالمية اليوم؟.. مصر تعثر على الكأس المقدسة وتلعب فى كأس العالم بعد عقود.. البيت الأبيض والبنتاجون هدف نووى لكوريا الشمالية.. والكشف عن معلومات إسرائيل المقدمة من ترامب للروس عن داعش الرئيس الامريكى دونالد ترامب
كتبت ريم عبد الحميد – إنجى مجدى - فاطمة شوقى - إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحافة العالمية الصادرة اليوم الخميس، موضوعات متعددة ومتنوعة، ونشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقرير نقلا عن وكالة رويترز يتحدث عن صعود المنتخب الوطنى إلى كأس العالم 2018، لأول مرة منذ 28 عاما، قائلة إن مصر أخيرا وجدت الكأس المقدسة، وتغلبت على خيبة أمل عقود من الفشل للوصول إلى نهائيات كأس العالم منذ عام 1990. وأضافت أن التأهل لكأس العالم كان يمثل هاجس للمنتخب، الذى شكلت إخفاقاته المتكررة فى كأس العالم تناقضا صارخا مع سجل الإنجازات فى كأس الأمم الأفريقية، حيث فاز بشكل متكرر بالبطولة القارية.

 

وأشار التقرير إلى أن محمد صلاح، لاعب فريق ليفربول الإنجليزى ونجم المنتخب المصرى، كان تميمة الحظ فى مشوار المنتخب الوطنى نحو كأس العالم، حيث كان هداف التصفيات فى أفريقيا برصيد خمسة أهداف. مضيفة أنه من بين مجموعة متزايدة من اللاعبين المصريين الذين يلعبون فى الدورى الإنجليزى، ومن بينهم أحمد المحمدى الذى يلعب لأستون فيلا ومحمد الننى من أرسنال وأحمد حجازى من ويست بروميتش البيون ورمضان صبحى اللاعب الواعد فى ستوك سيتى.

  

ويقول تقرير رويترز، إن المدرب الأرجنتينى، هيكتور كوبر، تمكن من الانتقال السلس من جيل العواجيز إلى فريق أكثر شبابا، ولكنه لا يزال يعتمد على المخضرم عصام الحضرى فى حراسة المرمى. وسيبلغ الخضرى 45 عاما فى يناير 2018، وإذا لعب فى كأس العالم بروسيا سيحقق رقما قياسيا جديدا كأكبر لاعب مشارك فى البطولة.

 

وذكرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية إن مانهاتن والبيت الأبيض والبنتاجون سيكونون فى مقدمة الأهداف النووية لكوريا الشمالية، بحسب تقرير جديد صادر عن المجلس الأوروبى للعلاقات الخارجية. وأوضح التقرير أن المدن الأمريكية الكبرى وجزيرة جوام وهاوى والقواعد العسكرية الأمريكية فى المحيط الهادى ضمن القائمة.

 

ويشير تقرير المركز، وهو أحد أبرز مراكز الأبحاث الأوروبية، إلى أن كوريا الشمالية تفتقر للتمييز بين استخدام الأسلحة النووية ضد الأهداف العسكرية واستخدامها ضد أهداف مدنية، أو بمعنى آخر، كما تقول نيوزويك، يبدو أن بيونج يانج تنظر للأهداف العسكرية والمدنية على نحو متساو.

 

ولأن كوريا الشمالية لم تكشف عن أى عقيدة نووية رسمية، فأن المركز راجع المواد المنشورة فى وسائل الإعلام فى البلاد فى السنوات الخمس الماضية منذ وصول كيم جونج أون إلى السلطة من أجل التعرف بشكل أكير على طموحات بيونج يانج النووية.

 

من ناحية أخرى، قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن عشرات الآلاف من الأشخاص المطلوبين من قبل قوات تنفيذ القانون الأمريكية قد تم رفع أسمائهم هذا العام من قواعد بيانات مراجعة الخلفيات الإجرامية للإف بى أى، والتى تحظر على الهاربين من العدالة شراء أسلحة.

 

وتم رفع الأسماء بعدما غير "الإف بى أى" فى فبراير الماضى تفسيره القانون لمصطلح "الهارب من العدالة" ليقول إن ينطبق فقط على الأشخاص المطلوبين الذين تجاوزوا حدود الولاية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا يعنى أن هؤلاء الهاربين الذين كان محظور عليهم من قبل بموجب قانون فيدرالى شراء الأسلحة النارية، يستطيعون شرائها الآن، ما لم يكونوا ممنوعين لأسباب أخرى.

 

 

الصحف البريطانية: تفاصيل جديدة عن معلومات كشفها ترامب للروس

قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن التفاصيل المتعلقة بالمعلومات الاستخباراتية الحساسة القادمة من إسرائيل، والتى أفصح عنها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للمسئولين الروس فى وقت سابق هذا العام قد تم الكشف عنها. وكان قرار ترامب الإفصاح عن معلومات خلال لقائه بوزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف قد وُصف بأنه أحيى أسوأ مخاوف الاستخبارات الإسرائيلية.

 

وقال خبيران فى الاستخبارات الإسرائيلية لمجلة "فانتى فير" الأمريكية إن المهمة المناهضة لداعش تمت الخريف الماضى، حيث حلقت طائرتا هليكوبتر تحملان فريقا من عملاء الموساد والكوماندوز لقلب  سوريا لجمع معلومات عن سلاح جديد لداعش، وهبطوا على بعد أميال من هدفهم واستقلوا مركبات تحمل العلم السورى قبل أن يتنصتوا على خلية داعش ويتراجعوا، بحسب ما ذكرت "فانتى فير".

 

 وتابعت الصحيفة قائلة إن الوحدة 8200، التابعة للاستخبارات الإسرائيلية راقبت اتصالات داعش لعدة أيام قبل أن تتوصل إلى شرح من أحد جنود داعش لكيفية إنشاء قنبلة من جهاز لاب توب يمكن أن يتجاوز أمن المطار. وسرعان ما شاركت إسرائيل المعلومات مع الولايات المتحدة، ويعدها تم إعلان حظر على حمل أجهزة اللاب توب على متن الطائرات للمسافرين فى مارس الماضى.

 

وكشف ترامب ايضا لضيوفه الروسى اسم المدينى السورية التى تم استهدافها، وإن لم يذكر أن إسرائيل هى التى نفذت المهمة.

                                 

وذكرت صحيفة "التايمز" أن حالة من الغضب يتنامى فى زيمبابوي بسبب خطط تسمح لرئيس زيمبابوى المستقيل روبرت موغابي وزوجته جريس بالحصول على حصانة تحميهم من المحاكمة، وتسمح لهم بالعيش فى هرارى والتمتع بممتلكاتهم التى لا تحصى، فضلاً عن عدم المساس بثرواتهما".

 

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" عن جورج شارمبا، أحد مساعدى موجابى،" موجابى كان يخطط لكتابه مذكراته فيما تتفرغ زوجته جريس لمتابعة شركة العائلة وتأسيس جامعة تحمل اسمه".وأضاف " كل هذا الحديث عن مغادرته البلاد؟ لماذا؟ موجابى هو رئيس مؤسس لزيمبابوى وبوسعه مغادرة البلاد متى أراد لتلقى العلاج على سبيل المثال ، فهو مواطن حر".

 

وتابع أن "موجابى سيظل رمزاً لزيمبابوى"، مشيراً إلى أنه سيكتب مذكراته إذ أن الوقت قد حان ليكتب عن إرثه السياسى، فهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة له". وأقر بأن " زوجة موجابى تواجه موجة من الكراهية من قبل الزيمبابويين، إذ أنهم يرون أنها المسؤولة عن انتشار الفساد فى ظل حكم زوجها".

 

 

الصحافة الإيرانية: خامنئى يصف تدمير داعش

 رسالة بلاده إلى مسامع العالم

تناولت الصحافة الإيرانية الصادرة اليوم، الخميس، موضوعات مختلفة على الصعيدين الداخلى والخارجى، وركزت فى الداخل على تصريحات المرشد الأعلى على خامنئى الذى قال فيها أن تدمير داعش رسالة بلاده إلى مسامع العالم.

 

وتناولت الصحف فى تقاريرها دور قائد فيلق القدس التابع للحرس الثورى الإيرانى قاسم سليمانى فى دحر تنظيم داعش الإرهابى فى العراق.

 

وعلى الصعيد الداخلى أيضا كشفت صحيفة اعتماد الاصلاحية، عن تعيين مجيد تخت روانجى الدبلوماسى الإيران وعضو المفاوضات النووية كمساعد سياسى فى مكتب روحانى، خلفا لحميد أبو طالبى الذى أطاح به الرئيس الإيرانى وعينه فى منصب مستشار .

 

وعلى الصعيد الدولى، ناقشت الصحف اجتماع سوتشى الذى ضم الثلاثى إيران وتركيا وروسيا، لتسوية الأزمة السورية، ووصفت صحيفة آرمان على صدر صفحتها الاجتماع بالاتحاد الإستراتيجى بين البلدان الثلاثة، ووصفته صحيفة شرق بالسلام الذى يأتى بعد الحرب

 

 

الصحافة الإسبانية والإيطالية:  قناة السويس المصدر الأول للعملة الأجنبية فى مصر بإيرادات 5 مليار دولار سنويا

أبرزت الصحف الإيطالية والإسبانية عدد من الموضوعات ، وقالت صحيفة "دينيرو إن اماخين" الإسبانية إن قناة السويس أصبحت المصدر الأول للعملة الأجنبية فى مصر، حيث وصلت إيرادات القناة حوالى 5 مليار دولار سنويا ، وتأتى السياحة فى المقام الثانى.

 

وأوضحت الصحيفة فى تقرير نشرته اليوم الخميس ، أن السياحة فى مصر كانت لسنوات مصدرا رئيسيا للعملة الأجنبية ، ولكن بعد ثورة يناير 2011، بدأ الأمر يتغير ، حتى أصبحت الآن قناة السويس هى المصدر الرئيسى للعملة الأجنبية فى مصر .

 

وأضافت الصحيفة أن على الرغم من الصعوبات التى مرت بها مصر فى السنوات الماضية ، إلا أن الاقتصاد المصرى يستعيد مستواه فى الوقت الحالى ، وأيضا السياحة المصرية تستعيد انتعاشها.

 

 أوضحت الصحيفة أن مركب "كروز" الإيطالية "سيلفر سى" قضت يومين فى الإسكندرية ، ثانى أكبر مدينة فى مصر فى 19 و20 نوفمبر الجارى، وفى نهاية الزيارة الى تلك المدينة ، شكر المسافرين المرشدين على قرارهم بزيارة هذا البلد ، الذى فقد بين عامى 2010 و2016 نصف السياح الأجانب ، و80% من الدخل الأجنبى ، إلا أنها بدأت تستعيد السياح مرة آخرى بدءا من العام الجارى.

 

وأضافت أنه وفقا لأرقام منظمة السياحة العالمية فإن السياحة فى مصر سجلت إيرادات بلغت  2مليار و645 مليون دولار ، فى نهاية العام الماضى ، وفى أول 7 أشهر من العام الجارى قفزت إلى 3.5 مليار دولار، وذلك بعد أن زاد أعداد السياح الوافدين بنسبة  54%.

 

وأعرب وزير الخارجية أنجيلينو ألفانو، عن ترحيب حكومته بإقامة ممرات إنسانية للمهاجرين العالقين فى ليبيا، ممن يحق لهم اللجوء، بشرط إعادة توطينهم على نطاق عالمى.

 

ووفقا لوكالة "آكى" الإيطالية فقال ألفانو  خلال المؤتمر الصحفى الخاص إنه سيتم تقديم النسخة الثالثة لمنتدى "حوارات المتوسط"، الذى يستضيفه مقر وزارة الخارجية فى روما فى الفترة بين 30 ديسمبر، "الفرضية التى يجرى العمل عليها تحت رعاية المنظمات الإنسانية مثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حيث  يجرى تحديد الأشخاص الذين بحاجة إلى الحماية الدولية مباشرة من داخل  مراكز الإيواء فى ليبيا، لكن إعادة توطنيهم يتعين أن تتم على نطاق عالمى، وليس بإتفاقيات ثنائية مع إيطاليا ".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة