محلل سياسى سعودى: مصر سد منيع للأمة وما يقوله "خاشقجى" دناءة وانتهازية

الأحد، 22 أكتوبر 2017 11:20 م
محلل سياسى سعودى: مصر سد منيع للأمة وما يقوله "خاشقجى" دناءة وانتهازية شهداء حادث الواحات الإرهابى
كتب أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال المحلل السعودى منيف عماش الحربى، إن مصر هى السد المنيع للأمة العربية كافة، مشيراً إلى أن الشماتة التى ظهر به الكاتب السعودى جمال خاشقجى، وهو يعلق على حادث الواحات الإرهابى أمر غير مقبول، وتابع:" ما يقوله لا يمثل صوت الكاتب العقلانى أو المثقف إذا كان يعتبر نفسه مثقفاً فضلاً عن الشماتة صفة دنيئة"، مشدداً على أن "خاشقجى" ينتمى لجماعة الإخوان الإرهابية وتربى على الانتهازية

وأضاف "الحربى"، خلال اتصال هاتفى ببرنامج "هنا العاصمة"، الذى تقدمه الإعلامية لميس الحديدى ، عبر فضائية "cbc"، أن جماعة الإخوان الإرهابية كافة عناصرها المنتشرين فى البلدان العربية يساندون ويدعمون اعداء الأمة العربية وينفذون اجندة المشروع الإيرانى ويخدمون الأطماع التركية.

يذكر أن  الكاتب السعودى جمال خاشقجى، طرد من المملكة العربية السعودية مؤخراً على دعمه للتنظيمات الإرهابية، وغرد أمس عبر حسابه الشخصى معلقاً على حادث الواحات الإرهابى وظهرت الشماتة والتشفى فى كلماته الرخيصة الأمر الذى أثار موجة غضب كبيرة ضده من قبل العديد من الكتاب والسياسيين السعوديين الذين أكدوا أنه خان وطنه فليس غريباً عليه أن يخون الأوطان العربية.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmd ali

له حق ، لاننا ناس طيبين !

لو ضربنا قطر عسكريا ، كاي دوله بتدافع عن نفسها وامنها  ، كان الأرهاب وقف  وكل جزمه جبان ذي خاشقجى  سكت

عدد الردود 0

بواسطة:

البطه السودا

البطه السودا

التاريخ يقول العصابات تموت و لكن تحيا الشعوب فلو قرأنا يا عزيزي الارهابي تاريخ مصر فا اكيد انك تعلم انه لا مفر من الموت في جحوركم كا الفئران و لا عزاء في شهدائنا إلا عندما نقبض علي ارواحكم او انها تهرب مزعورة عن اجسادكم بين انياب أسد ظن مسخ اجرب انه يستطيع ان ينتصر علي عقيدة و دين منذ بدء التاريخ.

عدد الردود 0

بواسطة:

م.محمد مجدي

الله يرحمك ياسادات

أتذكر حين كان القذافي تحرك بقواته على الحدود قال السادات في خطابه هذا المجنون مستعد أن أرسل له قوات خاصة لتحضره الى هنا لأحاكمه وكانت البداية , وأنا مع تعليق أحمد علي بالفعل ولكن السياسة لها أدواتها وفي نفس الوقت لها حدود فمن غير المعقول أن نصمت علي قتل آبنائنا وأخواتنا من الجيش والشرطة ونلتزم بأدوات السياسة التي قد لاتفلح وهنا موعد المواجهة مع هذه القطرة القذرة التي تدعي قطر من قبل الشعب بأكمله وليست أدوات السياسة هذه .وعلى القيادة السياسية أن تأخذ موقف أكثر حزماً قبل فوات الآوان.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة