نائب يطالب الحكومة بخطة زمنية للقضاء على العشوائيات فى جميع المحافظات

الأربعاء، 18 أكتوبر 2017 07:00 ص
 نائب يطالب الحكومة بخطة زمنية للقضاء على العشوائيات فى جميع المحافظات عبد الوهاب خليل
كتب محمد أبو عوض

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 تساءل النائب عبد الوهاب خليل، عضو لجنة الإسكان والمرافق بالبرلمان، عن الدور الذي يقوم به صندوق تطوير العشوائيات خلال الفترة الماضية، وما هى النتائج التي وصل إليها حتى الآن؟ وما هي المناطق التي تم تطويرها بالفعل من أموال القروض والمنح التي حصل عليها الصندوق منذ نشأته في عام 2008 وحتى الآن؟.

وطالب عضو مجلس النواب عن محافظة الجيزة، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، بضرورة عمل دراسات جادة وجيدة لحل الأزمة وليس حلولاً وقتية عشوائية  في اسرع وقت ممكن، وفق رؤيه مستقبلية تقضى على تلك الظاهرة للأبد.

 وأكد خليل على ضرورة أن تقوم وزارة الاسكان بوضع مخطط محدد الوقت للقضاء على العشوائية فى كل المحافظات.

 










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

سعد الدين

وقف العشوائيات الجديده

لاشك عشوائيات كرثه حضارية لمصرنا ويجب أولا وقف البناء على الأرضى الزراعية اللى المحليات والموظفين فيها السبب الرئيسى لتلك الكرثه من ضياع الرقعه الزراعية وبناء العشوائيات بدون ترخيص والتسهيل برشوة والفساد ولذلك يجب إعادة النظر فى موظفين المحليات وتأهيل دورها الحقيقى فى الرقابه وفرض غرامات حقيقه على كل من يتسبب فى بناء أو فرض الأمر الواقع على الأرضى زراعية بنا عشوائيات جديده ومنظومة المحليات حتى هذا اليوم لا جديد فى فكر منظومة المحليات فى مصر ولكنا نعلم البلديات فى جميع دول العالم ليه مكانه حقيقه ونظام حقيقى يساعد على نهوض المجتمع وأيضا فى نظافه المدن وفرض غرامات على المطاعم والمحلات المخلفه وكل هذ يدخل فى مزينة البلديات تلك الدول ولكن فى مصر الوضع مختلف منذ 30 سنه فساد إدارى سابق مع موظفين المحليات القدماء بفكرهم العقيم

عدد الردود 0

بواسطة:

العمده معوض

نائب يطالب الحكومه بوقف العشوائيات

كلام ظاهره الخير لمصر .. عيب عليكم وانتم نواب الشعب .. اين القوانين وان وجدت فلن تنفذ .. والاهم من كل ده هو ان تترك الناس تعمل اللي هي عوزاه وبعد كده تقول نمنع العشوائيات .. اسهل حاجه الكلام .. وخد سنين وسنين كلام والاهم كله في الهواء ولا أحد يسمع والطبل جميل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة