يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
وحيد عبد المجيد يكتب: هل كان حلما؟
أوضح الكاتب، أن مسرحية "من يخاف فرجينيا وولف" التى أخرجها الأمريكى الرائع إدوارد إلبى فى ستينيات القرن الماضي، تتشابه بشكل كبير مع الأجواء الكئيبة المخيمة على الولايات المتحدة، والتى كانت حملة الانتخابات الرئاسية الأخيرة أبرز مظاهرها، وما كشفته من اضطراب فى قيم ليبرالية سامية مثل التسامح، وقبول الآخر والحوار العقلانى، واحترام الاختلاف والتنوع.
مكرم محمد أحمد يكتب: وجه العجلة فى قضية تيران وصنافير!؟
تعجب الكاتب، من تعجل حكومة المهندس شريف إسماعيل فى إرسال موافقتها إلى البرلمان المصرى، لمناقشة قرار تعليم الحدود البحرية بين مصر والسعودية فى البحر الاحمر، الذى يؤكد سعودية جزيرتى تيران وصنافير، بينما لا يزال القضاء المصرى ينظر الدعوى التى أقامها بعض المصريين لإثبات ملكية مصر للجزيرتين.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: منتدى "أخبار اليوم" للسياسات فى خدمة الصالح الوطنى
تحدث الكاتب عن مبادرة مؤسسة أخبار اليوم تحت عنوان "منتدى أخبار اليوم للسياسات العامة"، والتى مهمتها تقوم على تقديم الأبحاث والتوصيات حول كل ما يتعلق بالقضايا والمشروعات التي يمكن أن تساعد الدولة على مزيد من الإنجازات الإيجابية مع الحد من أى سلبيات.
جلال عارف يكتب: انتباه...!!
تحدث الكاتب عن ضرورة الانتباه والحذر من الأحداث التى يشهدها العالم العربى خلال السنوات الماضية، والتى يتضح من خلالها أن الإرهاب واحد، وأن الخطر يصل إلى من كانوا يظنون أنهم سيظلون بعيداً عن النيران التى أسهموا فى إشعالها، بجانب الحالة التى وصلت إليها سوريا والعراق بعد الحروب التدميرية التى وقعت بداخلها مع الدواعش.
وأكد الكاتب، أن الخطر الأكبر أن يتم تصدير النموذج السورى إلي ليبيا الشقيقة، حيث تم تقرر مصير سوريا بأيدى القوى الخارجية، ويتهددها التقسيم فى غياب العرب.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: السيسى فى الكاتدرائية..
تحدث الكاتب، عن انتظاره حضور الرئيس السيسى، احتفال إخوتنا المسيحيين بعيد الميلاد المجيد كعادته سنوياً كواجب وطنى، مؤكداً أن ظهوراً رئاسياً فى الكاتدرائية ليلة العيد سيكون برداً وسلاماً على إخوتنا من كل شر أراده الإرهابيون ليفصموا العلاقة الاستثنائية بين السيسى ومسيحيى الوطن المفدى.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: مستثمرون صينيون مهتمون بمصر
تحدث الكاتب، عن تطلع العديد من المستثمرين الصينيون إلى فتح مجالات استثمار فى مصر، لتواجد فرص واعدة لهم، بعد تحدث الرئيس الصينى عن "المصير المشترك" لمصر والصين وتواجد تفاهم كبير بين قيادات الدولتين.
وأوضح الكاتب، أن المستثمرين الصينيون يحتاجون قواعد وإجراءات وقوانين واضحة ومحددة ومحفزة، قبل البدء فى دخول مجال الاستثمار بمصر، وليس فقط لتصريحات وكلمات وردية.
الوطن
عمادالدين أديب يكتب: العام الجديد (2): مواجهة الإرهاب
أوضح الكاتب، أن من سمات العام الجديد 2017، ازدياد عمليات الإرهاب بشكل عام وتركيزها ضد المدنيين بشكل خاص، لذلك يتوقع أن يشهد العام الجديد "عسكرة" السياسة الخارجية الأمريكية وتفضيل التعاون بين واشنطن وتلك العواصم الراغبة والقادرة على المواجهة الميدانية لداعش وحلفائها مهما كان الثمن فادحاً.
خالد منتصر يكتب: رحلة الدم والقتلة الأوائل
تحدث عن كتاب "رحلة الدم - القتلة الأوائل" للكاتب والإعلامى إبراهيم عيسى، الذى يناقش الفتنة الكبرى التى تظللنا حتى الآن وتثبت أن تاريخ المسلمين مثل قوانين الفيزياء لا يفنى ولا يستحدث، صراعاته أزلية، سنة وشيعة، فرقة رافضة وفرقة ناجية، حتى اللحظة الدراماتيكية الداعشية المرعبة والتى كانت بداية رحلة دم تذاكرها بلا عودة.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: وسائل حديثة للترويج السياحى
استكمل الكاتب، حديثه عن كيفية الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية والتاريخية التى حباها الله لمصر، وتجعل من البلاد مزارًا سياحيًا كبيرًا، موضحاً أن مصر تمتلك آثارًا فرعونية وقبطية ورومانية وإسلامية، ولا يتم الترويج لها واستغلالها فى الجذب السياحى، بسبب عدم تغيير الفكر القديم فى الترويج لها.
وجدى زين الدين يكتب: الخوف من أزمة بين السلطات!
أعرب الكاتب، عن تخوفه من حدوث أزمة بين السلطتين التشريعية والقضائية، بسبب جزيرتى "تيران وصنافير"، خاصة بعد حكم محكمة الأمور المستعجلة التى أصدرت حكمها بتأييد وقف حكم مصرية الجزيرتين، مؤكداً إن البلاد حالياً فى غنى عن وقوع أية أزمات، ويكفى ما يعانيه المواطنون من أزمات كثيرة وموجات غلاء فاحشة تحنى الظهور وتخفض الهامات.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: بقعة "سوداء" على ثوب مجلس الدولة "الأبيض"
أكد الكاتب، رفضه لنظرية التعميم التى وضع أسسها التقنية الإحصائية العالم النفسى الأمريكى "لى جوزيف كرانباك"، فى الحكم على حالات فردية تقع داخل مؤسسات مهمة فى الدولة المصرية، مثل أن يتم الحكم بفساد هيئة قضائية مهمة، وهى "مجلس الدولة"، بسبب اتهام بعض الأشخاص بداخلها بقضايا رشوة.
وأوضح الكاتب، أن الفاسد والمرتشى يُحاسب، ويتم تقديمه للمحاكمة لإنزال العقاب الملائم لحجم الجريمة، ولا يجب أن تمتد اتهاماته وخطاياه إلى المؤسسة التى يعمل بها، فلا يعقل أن يسدد الشرفاء ثمنا غاليا لجرائم الفاسدين والمرتشين.
أكرم القصاص يكتب: أوباما وترامب.. حرب الكيد "التويترية"
تحدث الكاتب عن الاشتباك السياسى بين الرئيس السابق والرئيس الحالى للولايات المتحدة الأمريكية على "تويتر" خلال الأيام القليلة الماضية، حيث كتب أوباما: لو ترشحت لهزمتك، ورد ترامب واصفًا إياه بالفاشل.
وأشار الكاتب إلى أن "تويتر" انقسم بين مؤيدى أوباما الذين دافعوا عن اتهامه للروس، ومؤيدى ترامب الذين اتهمو "أوباما" بأنه جلب الهزيمة للديمقراطيين بسبب سياساته الضعيفة.
