راودته نفسه على ارتكاب المحرمات وقبل أن ينهش فى جسد ابنته التى تبلغ 19 عامًا ووصل به الجنون ليمنعها من الزواج حتى لا تهرب من تحت يديه، وذهب بها إلى الدجالين ليقوموا بممارسة التجارب الشيطانية عليها حتى فقدت القدرة على الكلام والحركة وتحولت الفتاة إلى مريضة نفسية لا تجد علاجًا لحالتها.
المأساة قصتها الزوجة "وفاء.ع"، أمام محكمة الأسرة بإمبابة فى دعوى الطلاق للضرر التى حملت رقم 6785 لسنة 2016، وذكرت فيها: تزوجت منذ 22 عامًا وأنجبت سامية ومحمد وتحملت أذى زوجى وإدمانه وأخلاقه السيئة طوال كل تلك السنوات من أجل أن أجد من ينفق على، فشقيقى الوحيد رفض أن يحمينى وطردنى من منزل أبى، وقال لى "منين أكلك أنتى وعيالك عيشى زى ما كل الناس عايشة".
وتابعت الزوجة قائلة: "بدأ زوجى "ج.هـ" بالتحرش بابنتى بعد بلوغها سن 13 عامًا، ورغم شكوتها لى لم أجد ما أفعله خوفًا من جبروت زوجى حتى ابنى ترك المنزل وهرب منه بسبب جنون والده وعنفه، ولم أسمع عنه منذ 4 سنوات رغم سؤالى جميع أصدقائه عنه، فمنهم من يقول إنه سافر إلى ليبيا والبعض يحدثونى بأنه مات ولا أدرى ما هى الحقيقة".
وأكدت وفاء، أن زوجها كان لا يريد أن يبتعد عن ابنتها، ورغم محاولاتها لتزويجها لترحمها من قبضة أبيها، إلا أنه كان يقف عائقًا ويجعل المتقدمين للزواج يهرعوا هربًا خوفًا من بطشه بهم بسبب البلطجية وقطاع الطرق الذى تجمعه وإياهم علاقة.
وأشارت الزوجة أن زوجها وصل به الجنون وبدأ يأخذ ابنته إلى الدجالين لكى يسيطر عليها "بيعمل ليها أعمال عشان متجوزش وتقعد ليه"، وأنه تسبب لها بفقدان النطق والحركة وأصابها الجنون بسبب ما فعله بها أولئك النصابين.
وقالت وفاء، إنها كانت قليلة الحيلة لا تعرف لمن تلجأ وأنها حاربت من أجل التصدى لزوجها الذى لا يملك ضميرًا، وفى كل مرة كانت كل الأبواب تغلق فى وجهها حتى ساعدتها إحدى السيدات التى تعمل لديها -كخادمة- ودفعت لها نفقة المحامى من أجل الحصول على الطلاق، ووفرت لها نفقة لعلاج ابنتها وغرفة للعيش بعيدًا عن ذلك المجنون.
عدد الردود 0
بواسطة:
علام
مشاكل النساء
مشاكل النساء الرئيسية عدم الانفاق كثير من النساء تتحمل معانة الزوج المدمن للخمر او المخدرات او البلطجي او المنحرف جنسيا وقسوة الحياه مع هؤلاء والسبب الرئيسي هو عدم وجود العائل للانفاق اتمن ان تتبني وزيرة التضامن الاجتماعي مشروع قومي يتيح للنساء المتضررت من العمل داخل مشروع كبير منتج ويشمله سكن خاص بهؤلاء ويكون عائد المشروع من بيع الانتاج للصرف علي هؤلاء النساء وبناتهم حماية لهم من الانحراف والقتل والاغتصاب لان النتيجه الطبيعيه لهذه الضغوط احدي امرين اما ان تهرب من البيت وتعمل بالدعارة او تقوم بقتل الزوج وتدخل السجن فلماذا لاتتبن الدولة مشروع منتج مثال مصنع تصنيع ملابس جاهزة تباع بسعر التلكفه حتي يتثي لهذه الفئة العيش في كرامه تحت حماية من الدولة ودعم حقيقي ملموس يعطي الامان لهؤلاء النساء
عدد الردود 0
بواسطة:
ahm7ed
لا حول ولا قوه الا بالله
انعدمت الاخلاق ومات الضمير وبعدنا عن ديننا .....حسبنا الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
Lolo
الاخ علام
رأيك يحترم ولكن ألم تفكر في مشروع قانون يلزم الزوج بالطلاق وتوفير المسكن و الانفاق دون بهدله للزوجه التى تدور في المحاكم بالسنين للحصول على حكم طلاق ، ثم تدور سنوات أخرى للحصول على حكم نفقه ، ثم عند بلوغ الأولاد السن القانوني يتم أخذهم منها ورميها هي في الشارع،،، نحن في حاجه إلى مشروع قانون وليس مشروع تجاري ، كل التحيه.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله
السبب
هذا ما يفعله الشيطان بالانسان عندما ترك كلام ربنا سيعرف الانسان قريبا انه كان مسيرا بظلمه و اعنى بالانسان هو جميع البشر الان من شرقها لغربها والحقيقة قريبا
عدد الردود 0
بواسطة:
مايا مجدي
عادي
لقد اصبح خبر اعتداء و ضرب و معاشرة الاب لاولاده خبر شبه يومي، ماذا جري ؟؟؟؟؟ معضمهم من اسر مفككة لا يوجد واعظ و لا رقيب و هناك عدد مهول من زنا المحارم و ماخفي كان اعظم، 90? من الخدمات و العاملات المصريات يعملون و ازواحهم لا يعمل و ايضا اولادهم كل ده لارضاء الزوج و جبروته و ليس فقط هذا و لكن ضرب و أهانة و اعتداء و كانه اشتري عبد، الغلط من اشياء كثيرة و مجتمع توغل فيه المخدرات و الجهل و تربوا علي ان المرأه سلعة، للاسف المرأة التي تعمل يجب عليها ان تعرف ما دامت هي تقدر تفتح بيت يبقي تبعد عن كل الهم ده و تعيش و تربي اولادها او لا تتزوج من بلطجي عاطل ،
عدد الردود 0
بواسطة:
والله العظيم قرفنا من التعليق علي المصايب دي
والله العظيم قرفنا من التعليق علي المصايب دي
فين بقي تفعيل قانون الطفل وقوانين المرأه والعنف..فين؟؟؟؟ ده المفروض يتقبض عليه فورا