"فى كل سنبلة مائة حبة".. تعرف على التجربة الجديدة لزراعة القمح مرتين سنويًا

الأربعاء، 11 يناير 2017 04:00 ص
"فى كل سنبلة مائة حبة".. تعرف على التجربة الجديدة لزراعة القمح مرتين سنويًا زراعة القمح - أرشيفية
كتبت أسماء نصار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نجح خبراء المركز القومى لبحوث المياه، التابع لوزارة الرى، فى تجربة زراعة القمح بطريقة جديد "التبريد"، لأول مرة فى تاريخ الزراعة المصرية، تتيح زراعته مرتين فى العام الواحد، وهو ما قد يمكن مصر من الاكتفاء الذاتى من القمح، حيث استغرق الخبراء 4 سنوات للتأكد من نجاح التجربة، التى تم تنفيذها فى 4 مناطق مختلفة وتحت ظروف جوية متباينة.. تعرف على التفاصيل فى 10 معلومات:

 

1- يوفر  ما يعادل 30% من مياه الرى لفدان القمح الواحد فى موسم الزراعة.

2- يتم زراعته مرتين خلال الموسم الشتوى فى العام الواحد.

3- تبدأ زراعة الميعاد الأول منه 15 سبتمبر والحصاد أوائل يناير.

4- زراعة الميعاد الثانى منه 1 فبراير  والحصاد أواخر مايو.

5- يتيح للفلاح زراعة محاصيل أخرى تدر عائدًا اقتصاديًا للمزارع  مقارنة بالتراكيب المحصولية القديمة.

6- يساهم فى توفير رغيف الخبز للمواطن وسد الفجوة الغذائية من توفير محصول القمح وتقليل الاستيراد.

7- إتاحة الفرصة للمحاصيل التى كانت لا يمكن زراعتها فى أفضل مواعيد للزراعة "الذرة الشامية الصفراء".

8- توفير مخلفات زراعة القمح مثل التبن، الذى يستخدم كعلف للحيوانات، مما يساعد فى توفير الأعلاف التى كانت تستورد.

9- تقليل العبء على المزارع فى طرق الزراعة.

10 – البدء فى تطبيق التجربة على المزارعين فى حقول إرشادية أول فبراير.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محب لوطنه

عمار يامصر

عايزين معلومات اكثر وتقاوى جيدة وامكانيات وتقنيات حديثة علشان نطبق هذا المشروع العظيم علشان نبطل نستورد قمح ودقيق من الخارج

عدد الردود 0

بواسطة:

العربى

"هذا من فضل ربى"

كل الشكر لمحهوداتكم العظيمه التى نرجوا ما المولى عز وجل ان ترى النور وننتقل من مرحلة ا?بحاث الى مرحلة التطبيق العملى من اجل هذا الوطن العظيم .

عدد الردود 0

بواسطة:

العربى

"هذا من فضل ربى"

كل الشكر لمحهوداتكم العظيمه التى نرجوا ما المولى عز وجل ان ترى النور وننتقل من مرحلة ا?بحاث الى مرحلة التطبيق العملى من اجل هذا الوطن العظيم .

عدد الردود 0

بواسطة:

khalifa

ارغب في التواصل مع المسئولين عن هذه التجربة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الاسم / خليفة من محافظة أسوان انا مزارع و عندي مساحة 10 افدنة وارغب في تجربة زرعة القمح بهذه الطريقة برجاء مساعدتي في التواصل مع المسؤل

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء الحسينى

يارب

اتمنى ان يكون هذا الكلام قابل للتنفيذ وان يكلل الله مساعيكم بكل خير

عدد الردود 0

بواسطة:

عايدة

هو دة الاهتمام بالبحث العلمي

كلما اهتمت الدولة بالبحث العلمي و صرفت علية و اعطت للعلماء الفرصة للتنفيز سوف يتغير الحال الي الاحسن باستمرار و يا رب نحقق الاكتفاء الزاتي في كل شيء

عدد الردود 0

بواسطة:

خيرى المصرى

نسمع ونقرا كلام وبس اما التنفيز لا

مع العلم تنمنى ان يكون الكلام ده صحيح كم نتمتى ان نكتفى بزراعتنا وان ننتهى من الاستيراد نهائيا وان نكون نصدر ولا نستورد

عدد الردود 0

بواسطة:

m0stfaomar

يارب زد وبارك

العمل على زيادة محصولية الفدان دون الشحار على الاسعار اين البحوث الزراعية اين قسم النقاوى اين قسم المقاومة اين وزارعة الزراعة من الفلاح

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

يلللا ابدأ...يللا ازرع وعمر....تحيا بلدى ..تحيا مصر.................................

بكرة احسن.....

عدد الردود 0

بواسطة:

خليف

المهم العائد

إمكانية الزراعة فى المواعيد المذكورة ممكنة أما الحصاد فى يناير صعب شوية لأن القمح يحتاج لجو حار للنضوج وللحصاد أما عن توفير المياه لا أعتقد لأن الزراعة فى اول سبتمبر تحتاج لرى أكثر من الزراعة فى المواعيد الطبيعية كما أنه بالتجربة الفعلية فكلا الموعدين له تأثير سلبى على الانتاجية فراعة القح مبكرا تجعل النباتة قليلة الخلفة ولا تعطى المحصول المرجو منها وأما عن تأخير الزراعة الى فبراير يجعل النبات فى فترة النضج عرضة لموجات الحر مما يؤدى الى ضمر حبة القمح وأفضل وعن تجربة العمر الفدان الذى تزرعه فى سبتمبر لايحصد إلا فى ابريل وتكون انتاجيته فى حدود 13 أردب ولكن نوعية الحبة تكون جيدة جدا اما الفدا الذى تزعه فى فبراير فهو عرضة للتقلبات ممكن يجب عشرة أردب وممكن يجيب 20أردب أما مواعيد الزراعة التى تعودنا عليها من نهاية شهر اكتوبر الى نهاية شهر نوفمبر غالبا ما تكون الانتاجية من 15 الى 23 اردب طبعا الكلام ده فى بحرى أما قبلى لا اعرف عنه الكثير ولكن ربما يكون موضوع زراعة القمح مرتين ممكن وجيد اذا كان فيه تقاويات جديدة لها مواصفات مختلفة عن تلك التى تعودنا عليها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة