ثورة على "تويتر" بعد مشاركة أبو مازن بجنازة بيريز فى ذكرى استشهاد الدرة

الجمعة، 30 سبتمبر 2016 03:31 م
ثورة على "تويتر" بعد مشاركة أبو مازن بجنازة بيريز فى ذكرى استشهاد الدرة الشهيد محمد الدرة
كتب محمد مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يصادف اليوم 30 سبتمبر الذكرى السادسة عشر على استشهاد الصبى الفلسطينى محمد الدرة فى اليوم الثانى من انتفاضة الأقصى عام 2000، الأمر الذى جعل اسم "محمد الدرة " يحتل قائمة الأكثر تداولًا على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر".

 

وربط المغردون على "تويتر" الصدفة التى جمعت تشيع جنازة الرئيس الإسرائيلى السابق، "شيمون بيريز"، وذكرى استشهاد الصبى الفلسطينى، الأمر الذى شكل موجة غضب عارمة على الموقع تويتر بسبب مشاركة الرئيس الفلسطينى، محمود عباس تشيع الجنازة والحزن البالغ الذى ظهر على ملامح وجهه اليوم.

 

وعلق حساب حمل اسم "علاء كاستون": فى ذكرى استشهاد الطفل محمد الدرة قيادات العرب رايحة تبكى وتعزى الكيان الصهيونى فى وفاة القاتل شيمون بيريز.

 

ونشر حساب باسم صفاء عبد العال الصورة الشهيرة من مشهد قتل محمد الدرة ووالدة برصاص جيش الأحتال، وصورة احتضان محمود عباس لأبنة شيمون بيريز، خلال تشيع الجنازة، معلقة " 30 سبتمبر مشهد استشهاد طفل محمد الدرة ووالده بأمر من بيريز .. واليوم 30 سبتمبر مشهد عباس يحتضن عائلة بيريز معزيًا".









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

المصري

اثبتت أحداث التاريخ أنه من الحكمه أن تعرف كيف تتعامل و تتعايش حتي مع أعدائك ؟؟ مع كل الرحمه للشهداء

اثبتت أحداث التاريخ أنه من الحكمه أن تعرف كيف تتعامل و تتعايش حتي مع أعدائك ؟؟ مع كل الرحمه للشهداء

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

محمود عباس ليس باشرف من رسول الله ص معلم الناس الخير

ليس دفاعا عن اليهود ولا دفاعا عن اسرائيل فهم احفاد القردة والخنازير ولكن محمود عباس ليس باعظم ولا اشرف من رسول الله ص الذى قام واقفا حينما مرت جنازة يهودى فاستعجب الصحابه وسئلوا رسول الله اتقف لجنازة يهودى فرد معلم الانسانيه بكلمات سجلها التاريخ باحرف من نور اليست نفس

عدد الردود 0

بواسطة:

فرعون

ثورة؟

الثورات تغير الواقع و تسجل فى التاريخ. أما ثورات الفاس و تويتر هى مضيعة للوقت و هدر فى ساعات العمل و تخريب فى عقول الناس.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة