مورينيو: فضيحة ألاردايس لن تقلل احترامى له.. والعدوى تبعد لوك شو

الأربعاء، 28 سبتمبر 2016 04:46 م
مورينيو: فضيحة ألاردايس لن تقلل احترامى له.. والعدوى تبعد لوك شو مورينيو وألاردايس
كتبت - هديل البنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تحدث البرتغالى جوزيه مورينيو مدرب نادى مانشستر يونايتد الإنجليزى، عن سام ألاردايس مدرب المنتخب الإنجليزى السابق قائلا: "أنا أحب سام، أشعر بالأسف عليه، وأنا أعلم أنه كان يحلم بتلك الوظيفة، أنا أحبه واحترمه".
 
 
وأضاف مورينيو: "ما حدث له لن يتدخل بأى شكل من الأشكال فى علاقتى معه، والذى حدث بينه وبين الاتحاد الانجليزى لا يعنينى".
 
 
وبدا مورينيو فى مزاج سيئ خلال المؤتمر الصحفى الخاص لمباراة زوريا لوغانسك الأوكرانى، وقال إنه يشعر بحقد شديد، وكأنه لم يتذوق طعم النوم خلال أيام.
 
 
وعندما سأله أحد الصحفيين عن أنتونى مارسيال، أجاب غضبا: "لا مزيد من الأسئلة حول راشفورد وسبب استبداله بمارسيال رغم مستواه الرائع، أن مارسيال تعافى الآن من الإصابة وأنه مستعد لمباراة الغد".

MANCHESTER, ENGLAND - SEPTEMBER 24: Marcus Rashford of Manchester United celebrates scoring their third goal during the Premier League match between Manchester United and Leicester City at Old Trafford on September 24, 2016 in Manchester, England. (Photo by Tom Purslow/Man Utd via Getty Images)

وتابع مورينيو قائلا، إنه كان يخطط لإشراك رونى فى بداية المباراة، ولكنه لم يؤكد ذلك القرار حتى الآن وأصبح موضع شك، ومن المتوقع أن يكون قائد مانشستر يونايتد على مقاعد البدلاء فى المباراة الثانية على التوالى، لأننى اعتقد أنه حقا لا يستطيع أن يؤدى بشكل جيد فى المباراة، وأنا هنا لحمايته، ويجب أن أتخذ القرار الأفضل له".

Manchester United's Ashley Young and Wayne Rooney during training

وأضاف مدرب مانشستر يونايتد أن لوك شو التدريب غادر التدريب فى وقت سابق من اليوم الأربعاء، نظرا لارتفاع درجة حرارته وإصابته بالحمى، والتهاب الحلق، وأمر الطبيب بإرساله للمنزل حتى لا ينشر المرض بين أفراد الفريق، مما سيغيبه عن مباراة الغد.

 

واختتم حديثه قائلا، إنه لن يقبل بالهزيمة فى مباراة الغد، وأنها لن تكون مباراة سهلة بالنسبة لفريقه رغم أن المنافس ليس بالقوة الكبيرة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة