الدروس الخصوصية وفن التسول .. فى كاريكاتير "اليوم السابع"

الجمعة، 23 سبتمبر 2016 08:29 ص
الدروس الخصوصية وفن التسول .. فى كاريكاتير "اليوم السابع" الكاريكاتير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلط كريكاتير "اليوم السابع" الضوء على أزمة وزارة التعليم مع  المعلمين والدروس الخصوصية.

 
ورسمت ريشة فنان الكاريكاتير لوحة تخيلية لحوار يدور بين طفل واحد المتسولين فى الشارع، حيث يؤكد الطفل أنه سيرسل والده لأخذ دروس خصوصية من المتسول.
 

 










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

حائرة

مراكز الدروس الخصوصية

نرجو من ادارة الموقع عمل تحقيق صحفى عن موضوع اغلاق مراكز الدروس جيث انه قرار غبى لن يحل الازمة بل تسبب فى ازمات اكبر حيث يضطر المدرس اعطاء الدرس فى البيوت مع رفع سعر الحصة نظرا لتقلص العدد مع الاخذ فى الاعتبار ان ليس كل المدرسين معدومى الضمير او يجبرون الطلبة على اخذ الدروس عن نفسى كأم لدى بنت فى الاعدادية ولا تستطيع ان تقرر ان كانت ستلتحق بالادبى او العلمى فى الثانوي فكان القرار بان اساعدها بتقويتها فى مادتى الرياضيات والعلوم بكامل ارادتى بالرغم من ان مدرسي الفصل ممتازين ولكن وقت الحصة غير كاف

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

لماذا لا يصدقونني كلما تحدثتُ لهم عن انتفاضةٍ قادمة

الشعب المصرى بيستحمل مرة واتنين وتلاثة بس لما بيضيق به الحال بينتفض حكومة شريف اسماعيل حكومة عاجزة عن ايجاد حلول للمشكلات والتحديات التى تواجه مصر وخصوصا فى ظل هذة المرحلة بتعالج ازمة بازمة اشد منها ضراوة اخرها الظلم البين والشديد الذى وقع على اصحاب مكاتب المحمول وشركاء النجاح والذراع الايمن لشركات المحمول اللى كان السبب فى وقوفها على رجلها الشركه الان بتدبحهم وبتضحى بيهم علشان خاطر ترضى الشعب ونست وتناست ان سر نجاحها هو اصحاب المحلات

عدد الردود 0

بواسطة:

Dr.zzz

طالبوا بإغلاق المدارس و بقاء مراكز الدروس الخصوصيه أن الناس بتطلب أن يكون التعليم بفلوس سناتر

ردا علي رقم 1،2 المفروض طالبوا بإغلاق المدارس و بقاء مراكز الدروس الخصوصيه بس إغلاق المدارس من الكيندر جاردن إلي الثانويه العامه أي جميع مراحل المدارس الإبتدائي و الإعدادي و الثانوي أعني بذلك أن الناس بتطلب أن يكون التعليم بفلوس ........ سناتر

عدد الردود 0

بواسطة:

وليد

المفروض يقول

المفروض يقول حبعث لك دوله تقوم على المساعدات

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة