أخبار مانشستر يونايتد اليوم.. بوادر صدام بين مورينيو ورونى.. وغياب شو

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016 10:58 ص
أخبار مانشستر يونايتد اليوم.. بوادر صدام بين مورينيو ورونى.. وغياب شو مورينيو ورونى
كتب سيد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تلوح فى الأفق بوادر أزمة كبيرة سيكون لها بالغ الأثر على مشوار مانشستر يونايتد الإنجليزى فى البريميرليج، بين مدرب الفريق جوزيه مورينيو والقائد واين رونى، بعد ظهور الأخير بمستوى متواضع مع الفريق فى الفترة الأخيرة.

صحيفة "ذا صن" الإنجليزية، ذكرت أن مورينيو سيقوم باستبعاد رونى فى مباراة الفريق المقبلة بالدورى أمام ليستر سيتى المقررة السبت المقبل، بسبب أدائه الضعيف الذى ظهر به أمام واتفورد فى الجولة الخامسة عندما خسر الفريق 3 / 1، وهى الهزيمة التى فجرت بركان الغضب فى قلعة أولد ترافورد.

الأزمة كانت قد بدأت خلال مباراة فينورد الخميس الماضى، فى أولى مباريات الفريق ببطولة يوروباليج، عندما أعلن مورينيو أن رونى يعانى الإرهاق، ولذلك سوف يقوم باراحته، ولكن الصحيفة نفسها كشفت أن رونى لم يكن وقتها يعانى من أى إرهاق وأن سبب استبعاده كان عقابا له، بسبب أدائه الضعيف.

ومن المتوقع أن يتطور الأمر فى الفريق إذا حدث ونفد صبر مورينيو، وهو ما توقعته الصحيفة، خاصة أن وضع رونى داخل النادى يختلف عن أى لاعب آخر، كونه الفتى المدلل عند جماهير الفريق والقائد للريد ديفيلز، وأن استبعاده لن يمر مرور الكرام، خاصة أن علاقة مورينيو بالجمهور تقل شيئا فشيئا بعد الهزائم المتلاحقة.

مانشستر يونايتد يفتقد شو 3 أسابيع

من ناحية أخرى يخضع لوك شو ظهير أيسر الفريق، لفحص طبى باﻷشعة ومن الممكن أن يغيب عن الملاعب لثلاثة أسابيع بسبب إصابة فى الفخذ، بحسب ما ذكرته صحيفة "تيليجراف" البريطانية.

ويعانى شو من أزمة نفسية كبيرة خلال الفترة الحالية، لاسيما بعد انتقاد مورينيو اللاذع له فى مباراة الفريق أمام واتفورد الأخيرة، خاصة أنه طوال الفترة الماضية كان متحاملا على نفسه خشية من تجدد الإصابة وهو ما ظهر جليا فى الهدف الثانى الذى تلقاه اليونايتد أمام واتفورد.

 

وعاد شو من إصابة طويلة قبل بداية الموسم الجارى، كانت قد لحقت به فى بداية الموسم الماضى بكسر مضاعف فى ساق القدم.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة