بالصور.. مدير أمن القاهرة يتفقد موقع حريق 17عشة بسوق التونسى فى الخليفة

عدد الردود 0

ارحمونا

جميع السادة المحافظين الذين تولوا منصب محافظ القاهرة قرروا نقل السوق و لكن ولا واحد نفذ القرار ارحمونا من هذا السوق العشوائي حتي موتانا لا نستطيع دفنهم او زيارتهم

عدد الردود 0

ماذا نحن فاعلون للقضاء على الفوضى المسببة للحرائق ولاجهاد الاجهزة الامنية ؟

هذة ثانى مرة يحدث حريق لعشش التونسى التى تحوى الروبابكيا بمختلف انواعها ( موبليات قديمة واخشاب وثلاجات وافران بوناجاز مستعملة ومراوح عفا عليها الزمن وسيراميك درجة عاشرة واشياء اخرى ) والذى يقبل على شراء تلك المخلفات القديمة المستعملة الطبقات الدنيا الفقيرة من الاحياء المجاورة للسيدة عائشة وكلهم لا يملك المال لشراء المنتج الجديد والامر المؤسف ان معظم تجار الروبابكيا المرابطون فى التونسى من اهالى البساتين والسيدة عائشة والخليفة - طيب ماذا نفعل مع هؤلاء الذين يكبدون الدولة ملايين الجنيهات لاجل تأمين حياة معيشية كريمة لهم وتم انشاء بنية تحتية لهم فى اماكن هى اصلا مقابر لدفن الموتى وتم امدادها بالكهرباء ومياة الشرب وفى الاخر اهمالهم هو السبب فى اشتعال الحرائق ليتم اجهاد الاجهزة الامنية التى تدفع عربات اطفاء و عربات انقاذ مصابين وعربات اسعاف ( وكل ذلك يؤدى الى ربكة لقيادات المحافظة وللاجهزة الامنية العاملة على الا يصاب المواطن المصرى الفقير ويتعرض للاخطار الناجمة عن اهمالة لاشعال الحرائق ) اكيد الحكومة عندها حل لتلك المشكلة كما فعلت فى منطقة تل العقارب بالسيدة زينب حتى لا تحدث المصائب - واكيد الحكومة منتظرة حريق هائل فى منطفة مدابغ مصر القديمة كى يتم ترحيل المدابغ عنوة الى الروبيكى - والله العظيم حلف سور مجرى العيون جبال وتلال من مخلفات المدابغ والقمامة القابلة للاشتعال فى اى وقت والمحافظ يمر ويتفرج ولا يستطيع فعل شيىء ولان اصحاب المدابغ الذين هم السبب قى وجود جبال وتلال القمامة خلف سور مجرى العيون وللعلم تلال مخلفاتهم من القمامة ممتدة الى اكشاك عين الصيرة وكأن اصحاب المدابغ وعمالهم جيش قوى لا يقهر لا يمكن التعامل معهم - يا حكومة عليكم بتطهير منطقة المدابغ خلف سور مجرى العيون وازالة المخلفات والقاذورات التى هى جبال وتلال قمامة قبل فوات الاوان وحدوث الحرائق وتكبيد خزينة الدولة اموال طائلة للتطهير واخماد الحرائق - ربنا يعين حكومة م/ شريف اسماعيل ومحافظ القاهرة على تلك المصائب التى تحيط بالاحياء الشعبية وللتخلص من الفوضى المفروضة على اجهزة الدولة - شكرا