ووجد الباحثون أن التعرض لغاز ثانى أكسيد النيتروجين والأوزون والجسيمات المحمولة جوا والملوثات تزيد خطر الموت المبكر للمرضى.
وقال الباحثون إن هذه الصلة أقوى فى المرضى الذين يعانون من مرض سرطان الرئة فى المرحلة المبكرة، وهو ما يمثل 80% من الحالات.
وأوضح الباحثون أن المرضى الذين تعرضوا لملوثات الهواء بصورة كثيفة أكثر عرضة للموت بمعدل 2.4 سنوات بعد التشخيص، مقابل 5.7 سنوات بالنسبة لأولئك الذين تعرضوا لمستويات منخفضة لملوثات الهواء.
وصنفت الوكالة الدولية لبحوث السرطان تلوث الهواء كعامل مسبب للسرطان، ونشرت نتائج الدراسة عبر موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، وذلك فى الخامس من شهر أغسطس الجارى.
موضوعات متعلقة...
"البيئة" تعلن اليوم عن خطتها لمواجهة تلوث الهواء الحاد
تعرف على الأضرار الخفية لتلوث الهواء..قصور الدورة الدموية أبرزها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة