أداء باهت للفراعنة فى أولى الاستعدادات لتصفيات المونديال.. مصر تتعادل مع غينيا 1/1.. تريزيجيه وفتحى أنشط العناصر.. ظهور متواضع للوجوه الجديدة.. غياب صلاح أثر هجوميا.. والتغييرات تفشل فى صناعة الفارق

الثلاثاء، 30 أغسطس 2016 11:39 م
أداء باهت للفراعنة فى أولى الاستعدادات لتصفيات المونديال.. مصر تتعادل مع غينيا 1/1.. تريزيجيه وفتحى أنشط العناصر.. ظهور متواضع للوجوه الجديدة.. غياب صلاح أثر هجوميا.. والتغييرات تفشل فى صناعة الفارق مصر وغينيا
كتب سليمان النقر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مستوى مخيب للآمال ظهر عليه المنتخب الوطنى خلال مباراته الودية الأولى أمام نظيره الغانى، والتى انتهت بالتعادل الإيجابى بنتيجة 1/1 ضمن الاستعدادات للمشاركة فى التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولة كأس العالم 2018 بروسيا، حيث غاب الأداء المأمول من الفراعنة ولم يقدموا المستوى المنتظر من اللاعبين.

 

غابت الفاعلية الهجومية للفراعنة بخلاف بعض الهجمات الخطيرة فى الشوط الأول بفضل التحركات المميزة من الثنائى محمود تريزيجيه ومصطفى فتحى وعبد الله السعيد، أنشط العناصر الهجومية للفراعنة، والذين هددوا مرمى منتخب الأفيال  ونجحوا فى ترجمة ذلك لهدف عن طريق تريزيجيه فى الدقيقة 37 بعد استلام تمريرة سحرية من السعيد.

 

ظهر تأثر المنتخب الوطنى بغياب الجناح الطائر محمد صلاح لاعب روما الإيطالى بسبب تأخر انضمامه لمعسكر المنتخب بعد تأخر وصوله إلى القاهرة قادما من روما، وفضل الجهاز الفنى إراحته للمشاركة فى مباراة جنوب أفريقيا الودية.

 

لم تقدم الوجود الجديدة التى تم الاعتماد عليها أوراق اعتمادها ، خاصة سام مرسى وحسام باولو اللذين سجلا مشاركتهما الأولى مع الفراعنة ، بخلاف أيمن أشرف الذى لم يستغل الفرصة التى حصل عليها فى الجبهة اليسرى بعدما فشل فى إيقاف الهجمة التى سجل منها المنتخب الغينى هدف التعادل خلال اللقاء.

 

وفشلت التغييرات التى أجراها كوبر فى إحداث طفرة هجومية للمنتخب، بعدما دفع بكلا من أحمد المحمدى وسام مرسى وحسام باولو ورمضان صبحى ووليد سليمان، بخلاف ضربت الجزاء التى تحصل عليها وليد سليمان وأهدرها رمضان صبحى فى نهاية المباراة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الجندى

صبحى الصغير مدوحس

نرجو الا يتكرر ما حدث امس بالسماح لأصغر لاعب بالفريق أن يفرض رأية على من هم اقدم منة ويصر على تنفيذ ضربة الجزاء ويا ريتة احرزها .لأ وإية واخد الكرة تحت باطة وبيجري زى الواد صاحب الكرة الشراب فى الشارع لما يقول انا الى حيشوط البلن !!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة