أخبار برشلونة اليوم.. 4 أسباب تدفع ألكاسير للانضمام إلى الفريق الكتالونى

الأربعاء، 24 أغسطس 2016 07:57 م
أخبار برشلونة اليوم.. 4 أسباب تدفع ألكاسير للانضمام إلى الفريق الكتالونى الكاسير
هديل البنا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم يعلق الإسبانى باكو ألكاسير مهاجم فالنسيا، بشأن مفاوضات نادى برشلونة الإسباني حتى الآن سواء بالرفض أو القبول، بالرغم من رفض فالنسيا التفريط فى اللاعب، وأشارت التقارير الصحفية إلى أن هذا الصمت يعد بمثابة اعتراض منه على قرار فريقه ورغبته فى الانضمام للفريق الكتالونى، وأنه لا يرغب فى التحدث لوسائل الإعلام حتى لا تنشأ الأزمات بينه وبين إدارة فالنسيا التى رفضت الصفقة، ويمتلك الكاسير عدة أسباب مقنعة للانتقال للفريق الكتالونى الذى لا يوجد وجه مقارنه بينه وبين أى ناد فى العالم.

التوقيع لبرشلونة نقلة مرتفعة لألكاسير

يعد وصول ألكاسير للفريق الأول لفالنسيا إنجاز كبير فى مسيرته ولكن فرصة للتوقيع لنادٍ مثل برشلونة يعد قفزة قوية فى حياته بكرة القدم، وفرصة لتتويجه بمزيد من الألقاب المحلية والدولية.

المقابل المادى في برشلونة

سيحصل ألكاسير على راتب أسبوعى فى  برشلونة يقدر بأضعاف راتبه في فالنسيا، بالإضافة إلى أنه سيحصل أيضًا على مكافآت للفوز فى الكثير من المباريات بصفوف برشلونة الذى يعد من أكثر الأندية حصدًا للبطولات في العالم.

الاستقرار داخل الفريق الكتالوني

يتميز نادى برشلونة بالاستقرار من حيث المستوى وامتلاك مدرب متميز مثل الإسباني لويس إنريكي، وعلى العكس لا يتميز فالنسيا بذلك الاستقرار حيث حلى عليه ثلاثة مدربين خلال الموسم الماضى، حيث رحل نونو في بداية 2015 بعد مهاجمته من الجماهير، وتولى فيل نيفيل قيادة الفريق بصورة مؤقته عقب رحيله وتولى بعد ذلك باكو ايستران إدارة الفريق الإسبانى، وبالرغم من إشارة لويس إنريكى أن اللاعب سيكون لاعب احتياطى إلا أنه سيحقق انجاز بتدريبه تحت قيادة هذا المدرب العظيم وربما يحصل على فرصة للمشاركة بالمنافسات في المستقبل.

اتخاذ المزيد من الخبرة

يعد اللعب بجوار نجوم مثل ميسي وسواريز ونيمار، شىء صعب المنال، ويستطيع ألكاسير اكتساب الكثير من الخبرة من هؤلاء النجوم الكبار فى حالة انضمامه لنادي برشلونة.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة