مارتن يول مستاء من إدارة الأهلي ويفكر فى الرحيل

السبت، 13 أغسطس 2016 07:00 ص
مارتن يول مستاء من إدارة الأهلي ويفكر فى الرحيل مارتن يول
كتب محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أبدى الهولندي مارتن يول، المدير الفني للأهلي، غضبه الشديد من دخول إدارة الأهلي فى مفاوضات مع أكثر من مدرب لخلافته، والتى كان آخرها مع البرتغالي باولو بينتو، مدرب البرتغال السابق، قبل توليه الإدارة الفنية لفريق أولمبياكوس اليونانى.

 

وتوترت علاقة مارتن يول بجمهور الأهلي بشدة خلال الفترة الأخيرة، خاصة بعد خسارة الفريق الأحمر لبطولة الكأس أمام الغريم التقليدى الزمالك، الأمر الذى جعل الإدارة الحمراء تفكر بجدية فى الإطاحة بمارتن يول فى أقرب وقت.

 

وطالب يول وكيل أعماله بإحضار عرض له، بعد أن شعر برغبة محمود طاهر رئيس الأهلي في الإطاحة به، كاشفاً عن رغبته فى الرحيل حال تلقيه عرضا مناسبا.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

طاعر ويول هم قاشلين

مع السلامه يول انت مدرب فاشل

يول ارحل مع طاهر

عدد الردود 0

بواسطة:

hogo

مدرب فاشل

سؤال ماذا فعل هذا المدرب الفاشل للاهلى بالعكس الاهلى فى النازل

عدد الردود 0

بواسطة:

ارحل يول

ارحل وارحم 70 مليون اهلاوي انت مدرب بركه وفاشل

يول لا يملك فكر ولا يملك تكتيك ولا خطط ارحل

عدد الردود 0

بواسطة:

عفيفي

حنزل اشتري اكبر زير في السوق

و أقف علي باب النادي الاهلي في انتظار لحظة الخلاص

عدد الردود 0

بواسطة:

المصري

بركة يا جامع

ياريت كمان يكون حلف بالطلاق علشان ميرجعش في كلامه، صحيح البجاحة ليها ناسها ده هو كمان مستاء بس العيب مش عليه العيب على الاعلام الي بينفخ فيه علشان كل الناس المحترمة قالت عليه ده نصاب وشوبير يقول عليه المدرب العالمي

عدد الردود 0

بواسطة:

maher

امشى

كفيا كفيا كفيا

عدد الردود 0

بواسطة:

تامر يوسف

ارحل بقى

توفير للعملة الصعبه وعد اهدار للمال العام وحفاظا على تاريخك اين حسام البدرى وعلى ماهر ومحمد يوسف

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد شاكر شهير

المركب اللى تودى

ياريت يكون عندك دم وترحل..كفاية اللى إنت عملته فى الأهلى..الأهلى عايز له سنتين علشان يصلح الذى أفسدته

عدد الردود 0

بواسطة:

حنان المرجاوى

الأحساس نعمة

فين من زمان

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamed Hossam

غور

في مليون داهيه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة