داعية سلفى يفتى بتحريم اقتناء الكلاب للتسلية.. ويؤكد: "نجسة" وبيعها حرام

الإثنين، 25 يوليو 2016 03:25 م
داعية سلفى يفتى بتحريم اقتناء الكلاب للتسلية.. ويؤكد: "نجسة" وبيعها حرام سامح عبد الحميد الداعية السلفى
كتب كامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أفتى داعية سلفى بتحريم اقتناء الكلاب فى البيوت أو المنازل من أجل التسلية أو اللعب. وقال سامح عبد الحميد، الداعية السلفى، فى بيان اليوم الاثنين:"انتشرت عادة قبيحة غريبة على مجتمعنا ألا وهى تربية الكلاب للتسلية واللعب، وهذا حرام ، لكن يجوز اقتناء الكلب للكشف عن المخدرات وحماية الدار من اللصوص ونحوه، وقد أكدت دار الإفتاء المصرية أن الفقهاء اتفقوا على أنه لا يجوز اقتناء الكلب إلا لحاجة ، كالصيد والحراسة أو للماشية أو للزرع ونحوه".

وأضاف "عبد الحميد":" فى حديث لرسول الله صلى عليه وسلم يقول فيه "من اقتنى كلبًا ليس بكلب صيد ولا ماشية ولا أرض فإنه ينقص من أجره قيراطان كل يوم" رواه مسلم ، وذهب جمهور العلماء إلى نجاسة الكلب بجميع أجزائه، وأما بيع الكلاب فهو حرام ، وروى البخاري (1944) عن أَبِي جُحَيْفَةَ رضي الله عنه قَالَ : (نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ) ".

وأضاف:"وعلى الشباب أن ينشغلوا بما ينفعهم فى دينهم ودنياهم، ولا يلتفتوا لسفاسف الأمور وتضييع أعمارهم وطاقاتهم فيما لا ينفعهم".


موضوعات متعلقة..



قبل ما تشترى كلب .. تعرف على خريطة التعامل مع الجرو الرضيع









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

عاصم

انا عندى كلب

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد من شعب مصر

ارحمونا بقى

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed Ameen

المذهب المالكي لا يقول بنجاسة الكلب ولا تحريم إقتنائه

عدد الردود 0

بواسطة:

زكريا توفيق

دي فتاوي أم بلاوي يا مولانا؟

عدد الردود 0

بواسطة:

Magd

الصديق الوفي

اوفي صديق علي وجة الأرض لصاحبه ويحبه بلا هدف

عدد الردود 0

بواسطة:

amr

ارجو الرد

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

هل الكلب نجس ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

وليد

الكلب كائن وفى و لا يغدر

و هذا شىء يكرهه السلفيين

عدد الردود 0

بواسطة:

د. سميرة

هو ايه الفوضى الي احنا عايشين فيها دي

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الصمد

كلام التعليق رقم (9) صحيح الشيخ لم يأت بجديد ..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة