بعد درس المرتدات عن الحجاب.. أوقاف الإسكندرية تضم مسجد "جناكليس" للوزارة

الأحد، 24 يوليو 2016 11:57 ص
بعد درس المرتدات عن الحجاب.. أوقاف الإسكندرية تضم مسجد "جناكليس" للوزارة الدكتور عبد الناصر نسيم وكيل مديرية الأوقاف بالإسكندرية
الإسكندرية – أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قررت مديرية الأوقاف بالإسكندرية، برئاسة الدكتور عبدالناصر نسيم، وكيل المديرية، بضم مسجد الملتزم بمنطقة جناكليس للوزارة، لمخالفته قرارات وزارة الأوقاف، والسماح لأصحاب الأفكار المتطرفة بإلقاء الدروس والخطب .

وقال مصدر بمديرية الأوقاف، أنه تم تحرير محضر بواقعة درس السبت بمسجد الملتزم وتشكيل لجنة من كبار المفتشين، لضم المسجد لوزارة الأوقاف، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال الواقعة .

وأضاف المصدر لـ"اليوم السابع" أن مديرية الأوقاف بالإسكندرية تبحث مع مديرى الإدارات، ضم الزوايا المخالفة للوزارة، لما تمثله من منبع لنشر الأفكار المتطرفة واستقطاب الشباب للأفكار المنحرفة، والخروج عن الإسلام الوسطى الذى تنشره وزارة الأوقاف .

كان مسجد الملتزم بالإسكندرية، قد شهد أمس، واقعة مخالفة لداعية شاب استقطب عددا كبيرا من الشباب فى درس أسبوعى، متحدثاً عن التزام الشباب والفتيات، وطالب الفتيات بضرورة الالتزام بارتداء النقاب.

بالفيديو والصور .. داعية سلفى يسيطر على مسجد بالإسكندرية بعيدا عن أعين الأوقاف.. الشيخ الغليظ: المرأة المرتدة عن الحجاب ملحدة وخارجة عن الدين.. وشباب الدعوة يبثون الدروس عبر مواقع التواصل الاجتماعى








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

هب

النقاب

عدد الردود 0

بواسطة:

علي علي علي

حريم الشيخ

عدد الردود 0

بواسطة:

د.آحمد

الشيخ عبد الناصر غير حازم ولا ينفع لهذا المنصب

عدد الردود 0

بواسطة:

تامر

حريم الشيخ

ليه تسميهم حريم الشيخ وقسوه ووحشيه

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف قنديل

تعليق رقم 1 هب

عدد الردود 0

بواسطة:

سليم

يا أزهر ... اغلق الزوايا من فضلك

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

الوزاره ضمت قبل ذلك مسجد الخلفاء الراشدين فى ابو سليمان بتاع الارهابى برهامى ومازال هو المسيطر

عدد الردود 0

بواسطة:

Amon

العيب

عدد الردود 0

بواسطة:

يارب خلصنا من البلد دي

السادات الرئيس المؤمن هو السبب وراء الزوايا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة