وتقدم الصحيفة هذه الهدية لقرائها، انطلاقا من إيمانها الدائم والثابت بأن القارئ هو الهدف، وأنها تسعى لتقديم كل ما من شأنه أن يكون فيه المتعة له مع توفير الخدمات له، حيث إن القارئ فى أوروبا يحصل على هذه الخدمة المتوافرة له منذ سنوات، ويستحق القارئ على أرض مصر أيضا أن تتوافر له نفس الخدمة.
وفى عددها المجانى الرابع، توضح "اليوم السابع" أنها اختارت أن يكون مترو الأنفاق ميدان تقديم هذه الخدمة، كون المترو هو وسيلة النقل الحضارية التى تجمع فئات المجتمع المختلفة، اجتماعيًا، واقتصاديًا وتعليميًا، وثقافيًا، كما تقدم وجبة صحفية مشوقة ومتنوعة، حيث يأتى عدد الغد تحت عنوان "3 رسائل من الحكومة لطمأنة طلاب الثانوية".
ويتضمن عدد الغد تفاصيل آخر تطورات أزمة إلغاء وتأجيل بعض امتحانات الثانوية العامة، بعد فضائح تسريب الأسئلة ونماذج الإجابات المتتالية وتأكيد حكومة المهندس شريف إسماعيل طباعة الامتحانات التى تم تأجيلها فى جهة سيادية لضمان عدم تسريبها، وتعهد وزير التربية والتعليم بمراعاة كافة معايير الدقة فى أعمال تصحيح ورصد الدرجات.
كما ترصد "اليوم السابع" فى عددها المجانى أغرب الحكايات الحزينة للغارمين المفرج عنهم بعد سداد رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة ديونهم، والمأزق الدستورى وراء موافقة "النواب"على "الموازنة" فى 10 ساعات.. إغلاق باب المناقشة فجأة.. وعبدالعال: المادة 190 تلزمنا بالموافقة النهائية قبل 30 يونيو.
وتضمن العدد المجانى، حرب البلاغات بسبب "الفيديو الجنسى" فى البرلمان ومطالبة 95 نائباً بالتحقيق، واتهام أسامة شرشر مجهولا باختراق حسابه.. ولجنة القيم: ما دامت الواقعة لم تحدث داخل المجلس فليس لنا علاقة.
كما ترصد النسخة المجانية تفاصيل تصفية 25 إرهابياً وإصابة 10 فى عمليات أمنية بسيناء والقبض على أحد عناصر "بيت المقدس" وتفجير 5 عبوات ناسفة، وأخطر اعترافات دجال الإسكندرية الذى يصور جلساته واتهامه بممارسة الجنس، كما تقدم تغطية شاملة حول استعدادات السكة الحديد لعيد الفطر المبارك، وتأكيد الحكومة بعدم زيادة أسعار تذاكر القطارات المكيفة.
وتضم صفحات العدد المجانى أسوأ 5 قصات شعر ظهرت فى "يورو 2016"، وحكاية الثلاثى المرح مع "أهو جه يا ولاد"و"فرحو يا بنات"، فضلا عن مواعيد الإفطار والسحور.
اخبار متعلقة..
"اليوم السابع": 3 رسائل من الحكومة لطمأنة طلاب الثانوية
