عصام شلتوت

أول حصرى مصرى مع قرعة المونديال.. ولسه!

الأربعاء، 22 يونيو 2016 06:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصنيف «اليوم السابع».. براءة القديس.. ونفحات رمضانية مع دورات الصحفيين «الكل فى الهم كرويين»


قلنا مابنتعرضش لمؤامرة ولا يحزنون.. قالوا: يعنى إيه.. هو أنتم مش عايزين مصر فى المركز الأول؟!
صادروا حتى على مصريتنا.. وفكروا بطريقة.. من باع حق مصر فى التصنيف؟!

نشرنا الأحداث كاملة.. بأن هناك «دواعى» إلكتروانية، كانت السبب فى حماقة عدم إضافة نتائج مصرية.. قالوا لك: لأ.. يا عم.. اللى ساب حق مصر.. منه لله!
طيب.. إيه رأيكم؟!

تصنيف «اليوم السابع» المنشور منذ أكثر من 10 أيام وأقل من أسبوعين كان تصنيفاً حقيقياً، أكدنا فيه أننا «الأول» ونحتاج إلى دعم «مانيوال».. يدوى يعنى، كالعادة كنا نعرض على المواطن المصرى صاحب كل حق حصرى فى المعرفة ما لدينا من معلومات تهمه.. وتخصه!

• يا سادة يا مصريين.. القضاء المصرى وضع إصبعه فى كل عيون من اتهموه بأى «شبهة» فى أعز ما يملك وهو «العدالة معصوبة العينين».. حين كانت المحاكم تنظر قضية أموال النجم المحبوب أبوتريكة، والآن جاء الحكم برفع الحظر عن تصرف القديس أمير القلوب فى أمواله.. فما قولكم.. أدام الله فضلكم؟!
أبوتريكة الذى أكد غير مرة أنه لن يفقد ثقته بالعدالة فى مصر، مشيراً إلى أنه سينتظر العدالة، ويعديها بكل شياكة أكد أنه توكل على الله.. لهذا يجب أن نؤكد أن أبوتريكة سيبقى معشوق الجماهير.

• يا سادة يا مصريين.. وعدناكم أن نقدم كل ما يفيد وأن نخرج لانتقاد كل سوء أو فشل.. ومواجهة كل فساد يضر بالبلاد والعباد.. صح الكلام!

أظن آن أوان بدء التفاؤل مع كيان مصرى إعلامى وإعلانى.. عقب تحالف إعلام المصريين وبريزينتيشن، حيث استطاعت بريزينتيشن أن تفوز بحقوق بث قرعة مونديال روسيا 2018 لقارة أفريقيا، المقرر لها الجمعة المقبل بفندق ماريوت، ربما تأخر هذا الاستحواذ، لكنه وصل أخيراً!

• يا سادة يا مصريين.. أظن لسه الأمانى ممكنة، خاصة إذا تم مد الخيط الاستثمارى على امتداده لدخول رؤوس أموال لهذا المجال، خاصة أننا نعرف الطريق إلى المنافسة على البطولات العالمية والقارية، ويمكن ببساطة شراء كراسات شروطها، والذهاب إلى المزايدة.. هناك.. أو هنا!

شكراً لرجال يسعون لوضع مصر فى المكانة المستحقة.. وننتظر المزيد.. موعدنا مع حصرى مصر.. «ح».. قولوا إن شاء الله!
• يا سادة يا مصريين.. تعالوا معنا إلى حوار يشبه الكوميديا!

نعم يشبهها.. ففى الدورات الرمضانية للمؤسسات الصحفية.. أو الدورة الرمضانية لرابطة النقاد الرياضيين.. يحدث الآتى: «اعتراض على الحكام.. حتى لو كان بخفة ظل»!

رفض قرارات لجنة المسابقات، بل التشكيك أحياناً فى ميول نحو اتجاه بعينه.. آى والله؟!
عندكم كمان.. وضع نظرية المؤامرة.. والمجاملة؟!

بس بصراحة تجمعات تجعل كل الزملاء معاً.. ناهيكم عن كون ما رصد لا يعدو الصراع المصرى الكروى جداً.. مهما كان المتنافسون!

• يا سادة يا مصريين.. يبدو أن كلنا فى هم الكرة المجنونة بنت المجنونة على حد سواء!
نتكلم عن وجوب الالتزام والصمت التمام.. واحترام قواعد اللعبة!

إنما إيه بس تسمع صفارة الحكم.. ياااه.. كله.. كله.. يرفض يشجب يحتج.. عادات مصرية حصرية.. وكل سنة وأنتم بخير.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة