أخبار ليبيا اليوم.. مقتل عنصر من قوات الحرس الرئاسى فى معارك مع داعش بسرت

الأحد، 19 يونيو 2016 04:52 م
أخبار ليبيا اليوم.. مقتل عنصر من قوات الحرس الرئاسى فى معارك مع داعش بسرت عناصر داعش -أرشيفية
إعداد أحمد جمعة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ركزت أخبار ليبيا اليوم على مقتل عنصر من قوات "البنيان المرصوص" فى المعارك مع داعش بسرت، فيما تناولت أخبار ليبيا اليوم، قتال 20 بريطانيا فى ليبيا إلى جانب داعش.

أخبار ليبيا اليوم



وأبرزت أخبار ليبيا اليوم مقتل عنصر من قوات "البنيان المرصوص" التابعة للمجلس الرئاسى الليبى مصرعه وأصيب 10آخرون اليوم الأحد، جراء الاشتباكات مع تنظيم"داعش" بمدينة سرت.

ونقلت أخبار ليبيا اليوم عن مستشفى مصراتة المركزى، فى بيان لها اليوم، إنها استقبلت 11 جريحاً من قوات "البنيان المرصوص" بعد اشتباكات لهم مع ما يسمى تنظيم الدولة "داعش"بمدينة سرت، لافتة إلى استشهاد أحدهم متأثراً بجراحه التى أصيب بها فى الاشتباكات.

وأضاف البيان، أنه تم تقديم الاسعافات الأولية للجرحى غادر المستشفى ثلاثة وهناك سبعة مازالوا تحت الرعاية الطبية بقسم الجراحة العامة. وكانت قوات عملية البنيان المرصوص قد تصدت هجوما يوم أمس السبت، نفذه عناصر تنظيم الدولة بمحور الغربيات جنوبى سرت، وقد أسفر الهجوم عن 5 جرحى وصلوا لقسم الحوادث بمستشفى مصراتة المركزى.

فيما تناولت أخبار ليبيا اليوم ما قالته صحيفة صنداى تايمز البريطانية إن حوالى 20 بريطانيا يقاتلون فى ليبيا إلى جانب مجموعات إسلامية من بينها داعش الذى يحاول الحفاظ على معقله الأخير فى البلاد.

ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية قولها إن بعض البريطانيين فروا من سوريا نتيجة للغارات التى تشنها قوات التحالف الدولى ضد التنظيم الإرهابى، بينما سافر آخرون من بريطانيا إلى ليبيا مباشرة.

وأوضحت الصحيفة أن داعش يتخذ من مدينة سرت معقلا له، كما أن لديه شبكة من معسكرات التدريب فى ليبيا، ولفتت بحسب مقتطفات نشرتها هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى"، إلى أن الجماعات المسلحة المتحالفة مع حكومة الوفاق الوطنى فى ليبيا قد شنت هجوما أسفر عن طرد مسلحى التنظيم من مناطق واسعة فى مدينة سرت.


موضوعات متعلقة..



مقتل وإصابة 11 عنصرا من قوات المجلس الرئاسى الليبى جراء الاشتباكات بسرت











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة