الصحف الإسرائيلية: إسرائيل تفرض السرية حول تزويد جنوب السودان بمعدات عسكرية.. نائب عربى بالكنيست يطالب الأمم المتحدة بتشكيل لجنة تحقيق دولية ضد تل أبيب.. ليبرمان يتوعد الفلسطينيين: ستدفعون الثمن غاليا

الجمعة، 10 يونيو 2016 11:02 ص
الصحف الإسرائيلية: إسرائيل تفرض السرية حول تزويد جنوب السودان بمعدات عسكرية.. نائب عربى بالكنيست يطالب الأمم المتحدة بتشكيل لجنة تحقيق دولية ضد تل أبيب.. ليبرمان يتوعد الفلسطينيين: ستدفعون الثمن غاليا الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية:نائب عربى بالكنيست يطالب الأمم المتحدة بتشكيل لجنة تحقيق دولية ضد إسرائيل


دعا رئيس القائمة العربية المشتركة بالكنيست الإسرائيلى، النائب أيمن عودة، الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون، عن طريق البعثة الفلسطينية فى المنظمة الدولية بتشكيل لجنة تحقيق دولية حول موضوع معاملة إسرائيل للأقلية العربية ووضع الأراضى العربية فى النقب.

وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن بان كى مون، رفض طلب النائب عودة وقام بنقل رده هذا إلى البعثة الإسرائيلية فى الأمم المتحدة.

وهاجم مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة دانى دانون، عودة، بسبب رسالته للأمم المتحدة، وتوجه إلى رئيس الكنيست قائلا "إن ما قام به رئيس القائمة المشتركة يعتبر تخطيًا للخط الأحمر، خاصة وأن المندوب الفلسطينى فى الأمم المتحدة رياض منصور يقوم بترويج أكاذيب ضد إسرائيل"، على حد تعبيره.


ليبرمان يتوعد الفلسطينيين: ستدفعون الثمن غاليا


توعد وزير الدفاع الإسرائيلى اليمينى المتشدد أفيجادور ليبرمان، الفلسطينيين، بسبب عملية تل أبيب التى وقعت مساء الأربعاء الماضى، وأسفرت عن مقتل 4 إسرائيليين وإصابة 5 آخرين.

وقال ليبرمان إن الفلسطينيين اللذين قاما بقتل اليهود العزل سيدفعان هما وعائلاتهما ثمن فعلتهما كما سيدفع الثمن كل من يحرض ويوفر البنى التحتية الفكرية والعملية لهذه الأفعال، مؤكدا أنه لا هوادة ولا هدنة فى محاربة هؤلاء، على حد قوله.

ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية، عن ليبرمان قوله، خلال كلمة ألقاها مساء أمس الخميس، بمناسبة مرور 10 سنوات على حرب لبنان الثانية، إنه فى الوقت الذى يغطى فيه ضباب كثيف من عدم الاستقرار سماء المنطقة فإن إسرائيل تتكل على نفسها وعلى قوتها وعلى عظمتها، على حد زعمه.


هاآرتس:إسرائيل تزعم إيقاف تصدير السلاح لرواندا بعد 6 أيام من الإبادة الجماعية



اليوم السابع -6 -2016



زعمت إسرائيل أنها أوقفت تصدير الأسلحة إلى دولة رواندا عام 1994 عقب المذبحة التى دارت هناك، وقتل فيها مئات الآلاف وتسببت فى إبادة جماعية.

وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، إنه يستدل من رد النيابة العامة الإسرائيلية على طلب المحامى ايتى ماك فتح تحقيق جنائى ضد المسئولين عن الصادرات العسكرية الإسرائيلية إلى رواندا، أن المدير العام لوزارة الدفاع قام بتجميد الصادرات الأمنية إلى هناك بعد 6 أيام من بدء حرب الإبادة الجماعية فى 1994.

وكان المحامى ماك قد توجه إلى النيابة العامة فى سبتمبر عام 2014، لكنه تسلم الرد قبل أسبوع فقط.

وحسب بيان النيابة الإسرائيلية، فقد قامت إسرائيل بتجميد كل نشاطات التصدير الأمنى إلى رواندا بعد عدة أيام من بدء المعارك بين القبائل هناك، ولذلك لا يوجد مبرر لفتح تحقيق جنائى ضد أى من الإسرائيليين بشبهة التورط فى عمليات الإبادة الجماعية، على حد قولها.

وقالت النيابة الإسرائيلية، إن وثائق وزارة الدفاع بينت بأن المدير العام للوزارة آنذاك، دافيد عبرى، أمر بتجميد الصادرات إلى رواندا وبروندى فى 12 أبريل 1994.

وجاء القرار بعد 6 أيام من حرب الإبادة التى ذبح خلالها حوالى 800 ألف شخص، شكلوا نسبة 20% من مجموع السكان، و70% من قبلية "التوتسى".

وجاء فى رد النيابة الإسرائيلية: "لا خلاف على أن إبادة أبناء التوتسى فى رواندا فى 1994، هو جريمة رهيبة ضد الإنسانية، لكنه رغم خطورة هذه الجريمة فإنه لو تم طرح أدلة أمامنا تثبت تورط إسرائيل فى إبادة الشعب لكان من المبرر فتح تحقيق جنائى، رغم مرور وقت طويل".


الجدير بالذكر أنه لا تزال الكثير من التفاصيل المتعلقة بالتورط الإسرائيلى فى تصدير الأسلحة إلى رواندا، خاضعة للسرية.

إسرائيل تفرض السرية حول تزويد جنوب السودان بمعدات لتعقب المتمردين



اليوم السابع -6 -2016


ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، أن تل أبيب طلبت من المحكمة العليا الإسرائيلية فرض السرية على الالتماس الذى قدمته النائب تمار زاندبرج، من حزب "ميرتس" اليسارى المعارض، ضد تصدير أجهزة تعقب إسرائيلية إلى جنوب السودان، والتى تستخدم لتعقب المعارضين للنظام هناك.

وطالبت الحكومة الإسرائيلية بإجراء النقاش فى المحكمة العليا فى سرية ووراء أبواب مغلقة.

وكانت القاضية عنات بارون، رئيسة المحكمة العليا، قد اتخذت قرارًا أوليًا بإجراء مداولات فى الالتماس أمام هيئة مؤلفة من ثلاثة قضاة.

ويطلب الالتماس الذى قدمه المحامى ايتى ماك إصدار أمر احترازى يأمر وزير الدفاع ووزارته ووزارة الخارجية ورئيس قسم مراقبة الصادرات العسكرية، بتفسير عدم قيامهم بإلغاء ترخيص تصدير أجهزة التعقب، على الأقل حتى انتهاء الحرب الأهلية فى جنوب السودان.

وهاجمت زاندبرج، على صفحتها فى تويتر، طلب فرض السرية على الإجراء، وقالت "إن الالتماس يعتمد على مواد علنية نشرت فى التقارير ووسائل الإعلام، فما الذى يتخوفون منه؟".

ويتطرق قسم من الالتماس الذى قدمته زاندبرج إلى تقرير خبراء الأمم المتحدة الذى نشرت تفاصيله فى شهر يناير الماضي، فى "هاآرتس"، والذى أشار إلى تسليم أجهزة تعقب لجنوب السودان بعد اندلاع الحرب الأهلية.

وحسب التقرير تم العثور على أسلحة إسرائيلية فى الفترة التى سبقت الحرب، مشيرا إلى التحسن الذى طرأ على قدرة رجال النظام على اعتقال المعارضين للنظام فى أعقاب شراء معدات إسرائيلية لتعقب الاتصالات.


موضوعات متعلقة..



- الصحافة الإسرائيلية: مبادرة السيسى تصنع شرق أوسط جديد على نهج السادات.. الكابنيت يجتمع اليوم لاتخاذ إجراءات ضد الفلسطينيين.. رئيس الوزراء الإسرائيلى: سنوقع اتفاقا لتطبيع العلاقات مع تركيا

- الصحف الأمريكية: معتقلون سابقون بجوانتانامو قتلوا أمريكيين فى هجمات مختلفة.. خلاف بين البنتاجون والـCIA حول دعم المعارضة فى حلب.. الكونجرس يرفض التنازل عن الرقابة على الإنترنت لصالح المجتمع العالمى

- الصحف البريطانية: بنطلون يتسبب فى إيقاف لاعب إيرانى ستة أشهر.. وتوقيع أردوغان على قانون رفع الحصانة يقتل حلم الانضمام للاتحاد الأوروبى.. وأكاديميو كامبريدج يرفضون مقابلة القضاة الإيطاليين بشأن ريجيني









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة